:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، كُعَيْبَةُ بِنْتُ سَعْدٍ الأَسْلَمِيَّةُ ، بَايَعَتْ بَعْدَ الْهِجْرَةِ وَهِيَ الَّتِي كَانَتْ تَكُونُ فِي الْمَسْجِدِ لَهَا خَيْمَةٌ تُدَاوِي الْمَرْضَى وَالْجَرْحَى ، وَكَانَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ حِينَ رُمِيَ يَوْمَ الْخَنْدَقِ عِنْدَهَا تُدَاوِي جُرْحَهُ حَتَّى مَاتَ ، وَقَدْ شَهِدَتْ كُعَيْبَةُ يَوْمَ خَيْبَرَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، كعيبة بنت سعد الأسلمية ، بايعت بعد الهجرة وهي التي كانت تكون في المسجد لها خيمة تداوي المرضى والجرحى ، وكان سعد بن معاذ حين رمي يوم الخندق عندها تداوي جرحه حتى مات ، وقد شهدت كعيبة يوم خيبر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،