سَرِيَّةُ غَالِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ اللَّيْثِيِّ إِلَى الْمَيْفَعَةِ ثُمَّ سَرِيَّةُ غَالِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ اللَّيْثِيِّ إِلَى الْمَيْفَعَةِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ سَبْعٍ مِنْ مُهَاجَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالُوا : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَالِبَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ إِلَى بَنِي عُوَالٍ وَبَنِي عَبْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ ، وَهُمْ بِالْمَيْفَعَةِ وَهِيَ وَرَاءَ بَطْنِ نَخْلٍ إِلَى النُّقْرَةِ قَلِيلًا بِنَاحِيَةِ نَجْدٍ وَبَيْنَهَا وَبَيْنَ الْمَدِينَةِ ثَمَانِيَةُ بُرُدٍ ، بَعَثَهُ فِي مِائَةٍ وَثَلَاثِينَ رَجُلًا وَدَلِيلُهُمْ يَسَارٌ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَهَجَمُوا عَلَيْهِمْ جَمِيعًا وَوَقَعُوا وَسَطَ مَحَالِّهِمْ ، فَقَتَلُوا مِنْ أَشْرَفَ لَهُمْ وَاسْتَاقُوا نَعَمًا وَشَاءً فَحَدَرُوهُ إِلَى الْمَدِينَةِ وَلَمْ يَأْسِرُوا أَحَدًا ، وَفِي هَذِهِ السَّرِيَّةِ قَتَلَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ الرَّجُلَ الَّذِي قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَلَا شَقَقْتَ قَلْبَهُ فَتَعْلَمَ صَادِقٌ هُوَ أَمْ كَاذِبٌ ؟ فَقَالَ أُسَامَةُ : لَا أُقَاتِلُ أَحَدًا يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سَرِيَّةُ غَالِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ اللَّيْثِيِّ إِلَى الْمَيْفَعَةِ ثُمَّ سَرِيَّةُ غَالِبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ اللَّيْثِيِّ إِلَى الْمَيْفَعَةِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ سَبْعٍ مِنْ مُهَاجَرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالُوا : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَالِبَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ إِلَى بَنِي عُوَالٍ وَبَنِي عَبْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ ، وَهُمْ بِالْمَيْفَعَةِ وَهِيَ وَرَاءَ بَطْنِ نَخْلٍ إِلَى النُّقْرَةِ قَلِيلًا بِنَاحِيَةِ نَجْدٍ وَبَيْنَهَا وَبَيْنَ الْمَدِينَةِ ثَمَانِيَةُ بُرُدٍ ، بَعَثَهُ فِي مِائَةٍ وَثَلَاثِينَ رَجُلًا وَدَلِيلُهُمْ يَسَارٌ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَهَجَمُوا عَلَيْهِمْ جَمِيعًا وَوَقَعُوا وَسَطَ مَحَالِّهِمْ ، فَقَتَلُوا مِنْ أَشْرَفَ لَهُمْ وَاسْتَاقُوا نَعَمًا وَشَاءً فَحَدَرُوهُ إِلَى الْمَدِينَةِ وَلَمْ يَأْسِرُوا أَحَدًا ، وَفِي هَذِهِ السَّرِيَّةِ قَتَلَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ الرَّجُلَ الَّذِي قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَلَا شَقَقْتَ قَلْبَهُ فَتَعْلَمَ صَادِقٌ هُوَ أَمْ كَاذِبٌ ؟ فَقَالَ أُسَامَةُ : لَا أُقَاتِلُ أَحَدًا يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،