عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكَّارٍ الْأَشْعَرِيُّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكَّارٍ الْأَشْعَرِيُّ مَجْهُولٌ فِي النَّسَبِ وَالرِّوَايَةِ ، حَدِيثُهُ غَيْرُ مَحْفُوظٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

881 حَدَّثَنِيهِ عُبَيْدٌ الْمُلَقَّبُ قَالَ : حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ بَشَّارٍ السِّمْسَارُ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكَّارٍ الْمُقْرِئُ مِنْ وَلَدِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ قَالَ : دَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ وَرَأْسُ مُعَاوِيَةَ فِي حِجْرِهَا تُقَبِّلُهُ ، فَقَالَ لَهَا : أَتُحِبِّينَهُ ؟ فَقَالَتْ : وَمَا لِي لَا أُحِبُّهُ أَخِي ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُحِبَّانِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ بْنِ الْحُصَيْبِ الْأَسْلَمِيُّ حَدَّثَنَا الْخَضِرُ بْنُ دَاوُدَ ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَانِئٍ قَالَ : قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ : ابْنَا بُرَيْدَةَ : سُلَيْمَانُ وَعَبْدُ اللَّهِ ؟ قَالَ : أَمَّا سُلَيْمَانُ فَلَيْسَ فِي نَفْسِي مِنْهُ شَيْءٌ ، وَأَمَّا عَبْدُ اللَّهِ ، ثُمَّ سَكَتَ ، ثُمَّ قَالَ : كَانَ وَكِيعٌ يَقُولُ : كَانُوا لِسُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ أَحْمَدَ مِنْهُمْ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ ، أَوْ شَيْئًا هَذَا مَعْنَاهُ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ : كَانَ وَكِيعٌ يَقُولُ : أَنَّ سُلَيْمَانَ أَصَحُّ حَدِيثًا ، يَعْنِي ابْنَيْ بُرَيْدَةَ ، قَالَ أَبِي : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ حُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ أَحَادِيثَ مَا أَنْكَرَهَا ، وَأَبُو الْمُنِيبُ يَقُولُ أَيْضًا كَأَنَّهَا مِنْ قِبَلِ هَؤُلَاءِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،