قَالَ الشَّيْخُ رَحْمَةُ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِ : ذِكْرُ الْأَئِمَّةِ وَالْعُلَمَاءِ لَهُ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ قَالَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ : وَمِنْهُمُ الْإِمَامُ الْمُبَجَّلُ وَالْهُمَامُ الْمُفَضَّلُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ .
لَزِمَ الِاقْتِدَاءِ ، وَظَفِرَ بِالِاهِتِدَاءِ ، عَلَمُ الزُّهَّادِ ، وَقَلَمُ النُّقَّادِ ، امْتُحِنَ فَكَانَ فِي الْمِحْنَةِ صَبُورًا ، وَاجْتُبِيَ فَكَانَ لِلنِّعْمَةِ شَكُورًا ، كَانَ لِلْعِلْمِ وَالْحِلْمِ وَاعِيًا ، وَلِلْهَمِّ وَالْفِكْرِ رَاعِيًا .
وَقِيلَ إِنَّ التَّصَوُّفَ التَّجَلِّي بِالْآثَارِ ، وَالتَّحَلِّي بِالْأَكْدَارِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،