فَرْوَةُ بْنُ عَمْرِو بْنِ وَذَفَةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ بَيَاضَةَ وَأُمُّهُ رُحَيْمَةُ بِنْتُ نَابِئِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ ، وَكَانَ لِفَرْوَةَ مِنَ الْوَلَدِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، وَأُمُّهُ حَبِيبَةُ بِنْتُ مُلَيْلِ بْنِ وَبَرَةَ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْعَجْلَانِ بْنِ زَيْدِ بْنِ غَنْمِ بْنِ سَالِمِ بْنِ عَوْفٍ ، وَعُبَيْدٌ ، وَكَبْشَةُ ، وَأُمُّ شُرَحْبِيلَ ، وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ ، وأم سعد وأمها آمنة بنت خليفة بن عدي بن عمرو بن مالك بن عامر بن فهيرة بن بياضة وخالدة وأمها أم ولد وآمنة وأمها أم ولد وَشَهِدَ فَرْوَةُ بْنُ عَمْرِو الْعَقَبَةَ مَعَ السَّبْعِينَ مِنَ الْأَنْصَارِ فِي رِوَايَتِهِمْ جَمِيعًا ، وآخَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَخْرَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ أَبِي قَيْسٍ مِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ ، وَشَهِدَ فَرْوَةُ بَدْرًا ، وَأُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَاسْتَعْمَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمَغَانِمِ يَوْمَ خَيْبَرَ ، وَكَانَ يَبْعَثُهُ خَارِصًا بِالْمَدِينَةِ ، وَكَانَ لِفَرْوَةَ عَقِبٌ وَأَوْلَادٌ وَانْقَرَضُوا فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ أَحَدٌ .
فَرْوَةُ بْنُ عَمْرِو بْنِ وَذَفَةَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عَامِرِ بْنِ بَيَاضَةَ وَأُمُّهُ رُحَيْمَةُ بِنْتُ نَابِئِ بْنِ زَيْدِ بْنِ حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ ، وَكَانَ لِفَرْوَةَ مِنَ الْوَلَدِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، وَأُمُّهُ حَبِيبَةُ بِنْتُ مُلَيْلِ بْنِ وَبَرَةَ بْنِ خَالِدِ بْنِ الْعَجْلَانِ بْنِ زَيْدِ بْنِ غَنْمِ بْنِ سَالِمِ بْنِ عَوْفٍ ، وَعُبَيْدٌ ، وَكَبْشَةُ ، وَأُمُّ شُرَحْبِيلَ ، وَأُمُّهُمْ أُمُّ وَلَدٍ ، وأم سعد وأمها آمنة بنت خليفة بن عدي بن عمرو بن مالك بن عامر بن فهيرة بن بياضة وخالدة وأمها أم ولد وآمنة وأمها أم ولد وَشَهِدَ فَرْوَةُ بْنُ عَمْرِو الْعَقَبَةَ مَعَ السَّبْعِينَ مِنَ الْأَنْصَارِ فِي رِوَايَتِهِمْ جَمِيعًا ، وآخَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَخْرَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ أَبِي قَيْسٍ مِنْ بَنِي عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ ، وَشَهِدَ فَرْوَةُ بَدْرًا ، وَأُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَاسْتَعْمَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمَغَانِمِ يَوْمَ خَيْبَرَ ، وَكَانَ يَبْعَثُهُ خَارِصًا بِالْمَدِينَةِ ، وَكَانَ لِفَرْوَةَ عَقِبٌ وَأَوْلَادٌ وَانْقَرَضُوا فَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ أَحَدٌ . |