وَأُمُّ مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيَّةُ زَوْجَةُ أَبِي مُسْلِمٍ رَحِمَهَا اللَّهُ ، وَمَاتَ عَنْهَا وَتَزَوَّجَتْ بَعْدَهُ عَمْرَو بْنَ عَبْدٍ الْخَوْلَانِيَّ ، قَالَ أَبُو عَلِيٍّ : فَسَمِعْتُ مَنَ أَرْضَى مِنْ شُيُوخِنَا يَقُولُونَ : إِنَّ أُمَّ مُسْلِمٍ سُئِلَتْ فَقِيلَ لَهَا : أَيُّ الرَّجُلَيْنِ أَفْضَلُ ؟ قَالَتْ : أَمَّا أَبُو مُسْلِمٍ فَإِنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ ، وَأَمَّا عَمْرُو بْنُ عَبْدٍ فَإِنَّهُ كَانَ يُنَارُ عَلَيْهِ فِي مِحْرَابِهِ حَتَّى إِنِّي كُنْتُ أَخْتَدِمُ عَلَى ضَوْءِ نُورِهِ مِنْ غَيْرِ مِصْبَاحٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَأُمُّ مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيَّةُ زَوْجَةُ أَبِي مُسْلِمٍ رَحِمَهَا اللَّهُ ، وَمَاتَ عَنْهَا وَتَزَوَّجَتْ بَعْدَهُ عَمْرَو بْنَ عَبْدٍ الْخَوْلَانِيَّ ، قَالَ أَبُو عَلِيٍّ : فَسَمِعْتُ مَنَ أَرْضَى مِنْ شُيُوخِنَا يَقُولُونَ : إِنَّ أُمَّ مُسْلِمٍ سُئِلَتْ فَقِيلَ لَهَا : أَيُّ الرَّجُلَيْنِ أَفْضَلُ ؟ قَالَتْ : أَمَّا أَبُو مُسْلِمٍ فَإِنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ ، وَأَمَّا عَمْرُو بْنُ عَبْدٍ فَإِنَّهُ كَانَ يُنَارُ عَلَيْهِ فِي مِحْرَابِهِ حَتَّى إِنِّي كُنْتُ أَخْتَدِمُ عَلَى ضَوْءِ نُورِهِ مِنْ غَيْرِ مِصْبَاحٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،