أَبُو نَمْلَةَ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ الْوَاقِدِيُّ : اسْمُهُ عُمَارَةُ بْنُ مُعَاذِ بْنِ زُرَارَةَ ، مِنْ بَنِي ظَفَرِ بْنِ الْأَوْسِ أَدْرَكَ الْحَرَّةَ ، مَاتَ فِي خِلَافَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَبُو نَمْلَةَ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ الْوَاقِدِيُّ : اسْمُهُ عُمَارَةُ بْنُ مُعَاذِ بْنِ زُرَارَةَ ، مِنْ بَنِي ظَفَرِ بْنِ الْأَوْسِ أَدْرَكَ الْحَرَّةَ ، مَاتَ فِي خِلَافَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6405 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، قال حدثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ، قال حدثنا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ بْنِ فَارِسٍ ، قال حدثنا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَمْلَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنَ الْيَهُودِ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، هَلْ تَكَلَّمُ هَذِهِ الْجَنَازَةُ ؟ قَالَ : اللَّهُ أَعْلَمُ قَالَ الْيَهُودِيُّ : أَنَا أَشْهَدُ أَنَّهَا تَكَلَّمُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا حَدَّثَكُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ فَلَا تُصَدِّقُوهُمْ ، وَلَا تُكَذِّبُوهُمْ ، وَقُولُوا : آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِكِتَابِهِ ، فَإِنْ كَانَ حَقًّا ، لَمْ تُكَذِّبُوهُمْ ، وَإِنْ كَانَ كَاذِبًا ، لَمْ تُصَدِّقُوهُمْ حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا إِسْحَاقُ الدَّبَرِيُّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ ، أنبأ مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي نَمْلَةَ الْأَنْصَارِيُّ ، أَنَّ أَبَاهُ أَبَا نَمْلَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ بَيْنَا هُوَ جَالِسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، جَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الْيَهُودِ ، وَمَرَّ بِجِنَازَةٍ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، هَلْ تَكَلَّمُ هَذِهِ الْجَنَازَةُ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اللَّهُ أَعْلَمُ فَذَكَرَ نَحْوَهُ ، رَوَاهُ شُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ ، وَعُقَيْلٌ ، وَيُونُسُ ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيَى الصَّدَفِيُّ فِي آخَرِينَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،