:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، ثُوَيْرُ بْنُ أَبِي فَاخِتَةَ وَيُكْنَى أَبَا الْجَهْمِ ، وَهُوَ مَوْلَى أُمِّ هَانِئِ بِنْتِ أَبِي طَالِبٍ وَلَهُ عَقِبٌ ، وَكَانَ كَبِيرًا وَقَدْ بَقِيَ.
10090 قَالَ : أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ ثُوَيْرٍ ؛ أَنَّهُ شَيَّعَ أَبَاهُ إِلَى مَكَّةَ وَمَعَهُ عَلْقَمَةُ وَالأَسْوَدُ وَعَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ فَلَمْ يُتَزَوَّدْ وَاحِدٌ مِنْهُمْ سَوْطًا وَلَمْ يَزِمُّوا رَوَاحِلَهُمْ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، ثوير بن أبي فاختة ويكنى أبا الجهم ، وهو مولى أم هانئ بنت أبي طالب وله عقب ، وكان كبيرا وقد بقي.
10090 قال : أخبرنا مالك بن إسماعيل ، قال : حدثنا إسرائيل ، عن ثوير ؛ أنه شيع أباه إلى مكة ومعه علقمة والأسود وعمرو بن ميمون فلم يتزود واحد منهم سوطا ولم يزموا رواحلهم.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،