ذِكْرُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي الْجَوْنِ الْعَنْسِيِّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

ذِكْرُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي الْجَوْنِ الْعَنْسِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

102 قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ هِشَامُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هِشَامٍ ، حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي الْجَوْنِ الْعَنْسِيُّ ، حَدَّثَنَا مُقَاتِلُ بْنُ حَيَّانَ الْخُرَاسَانِيُّ ، عَنْ شُرَحْبِيلَ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَنْ جَمَعَ الْقُرْآنَ فَإِنَّ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ دَعْوَةً مُسْتَجَابَةً ، إِنْ شَاءَ عَجَّلَهَا لَهُ فِي الدُّنْيَا ، وَإِنْ شَاءَ ذَخَرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

103 قَالَ : وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ يَعْقُوبَ ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي رَجَاءٍ ، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الْجَوْنِ ، حَدَّثَنَا لَيْثُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِبَعْضِ جَسَدِي وَقَالَ : يَا عَبْدَ اللَّهِ ، كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ كَعَابِرِ سَبِيلٍ ، وَعُدَّ نَفْسَكَ فِي أَهْلِ الْقُبُورِ ، وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلَا تُحَدِّثْ نَفْسَكَ بِالْمَسَاءِ ، وَإِذَا أَمْسَيْتَ فَلَا تُحَدِّثْ نَفْسَكَ بِالصَّبَاحِ ، وَخُذْ مِنْ شَبَابِكَ قَبْلَ هِرَمِكَ ، وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ قَبْلَ سَقَمِكَ ، وَمِنْ غِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ ، وَمِنْ فَرَاغِكَ قَبْلَ شُغْلِكَ ، وَمِنْ حَيَاتِكَ قَبْلَ مَوْتِكَ ، فَإِنَّكَ لَا تَدْرِي يَا عَبْدَ اللَّهِ مَا اسْمُكَ غَدًا ؟

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

104 حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ ، حَدَّثَنَا عَقِيلُ بْنُ الْفَضْلِ التَّمِيمِيُّ أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغْدَادِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو تَوْبَةَ الرَّبِيعُ بْنُ نَافِعٍ الْحَلَبِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي الْجَوْنِ ، عَنْ مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ ، عَنْ زُبَيْدٍ الْيَامِيِّ ، عَنْ مُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : كُلُّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةَ ، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ ، وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ حَصِينَةٌ وَهِيَ مَغْنَمٌ وَتَرْكُهَا مَغْرَمٌ ، وَالنَّاسُ غَادِيَانِ : فَبَائِعٌ رَقَبَتَهُ فَمُوبِقُهَا ، وَشَارِيهَا فَمُعْتِقُهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،