قَوْلُهُ تَعَالَى : وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

قَوْلُهُ تَعَالَى : وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

9671 أَخْبَرَنَا سَوَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَوَّارٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ رَاشِدٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ الْحَسَنَ ، يَقُولُ : حَدَّثَنِي مَعْقِلُ بْنُ يَسَارٍ ، قَالَ : كَانَتْ لِي أُخْتٌ تُخْطَبُ فَأَمْنَعُهَا ، فَخَطَبَهَا ابْنُ عَمٍّ لِي فَزَوَّجْتُهَا إِيَّاهُ ، فَاصْطَحَبَا مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَصْطَحِبَا ، ثُمَّ طَلَّقَهَا طَلَاقًا لَهُ عَلَيْهَا رَجْعَةٌ ، فَتَرَكَهَا حَتَّى انْقَضَتْ عِدَّتُهَا وَخَطَبَهَا الْخُطَّابُ ، جَاءَ فَخَطَبَهَا فَقُلْتُ : يَا لُكَعُ ، خُطِبَتْ أُخْتِي فَمَنَعْتُهَا النَّاسَ وَآثَرْتُكَ بِهَا طَلَّقْتَهَا ، فَلَمَّا انْقَضَتْ عِدَّتُهَا جِئْتَ تَخْطُبُهَا ؟ لَا وَاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَا أُزَوِّجُكُمَا ، فَفِيَّ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ { وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا } فَقُلْتُ : سَمْعًا وَطَاعَةً ، كَفَّرْتُ عَنْ يَمِينِي وَأَنْكَحْتُهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

9672 أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ ، عَنْ هُشَيْمٍ ، أَخْبَرَنَا يُونُسُ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ ، قَالَ : زَوَّجْتُ أُخْتِي رَجُلًا مِنَّا فَطَلَّقَهَا ، فَلَمَّا انْقَضَتِ الْعِدَّةُ خَطَبَهَا إِلَيَّ وَوَافَقَهَا ذَلِكَ ، فَقُلْتُ لَهُ : زَوَّجْتُكَ وَآثَرْتُكَ ، ثُمَّ طَلَّقْتَهَا ، مَا هِيَ بِالَّتِي تَعُودُ إِلَيْكَ ، فَنَزَلَتْ { وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ } فَقُلْتُ لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : أَمَا إِنَّهَا سَتَعُودُ إِلَيْكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،