عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6729 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، نا زَافِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ أَبِي سِنَانٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ قَالَ : قَالَ إِبْلِيسُ : كَيْفَ يَنْجُو مِنِّي ابْنُ آدَمَ وَإِذَا غَضِبَ كُنْتُ عِنْدَ أَنْفِهِ ، وَإِذَا فَرِحَ كُنْتُ فِي قَلْبِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6730 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، نا زَافِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ أَبِي سِنَانٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ قَالَ : أُدْخِلَ رَجُلٌ الْجَنَّةَ فَقَالَ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، فَرُفِعَ دَرَجَةً ، ثُمَّ قَالَ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، فَرُفِعَ دَرَجَةً ، فَقَالَ الْمَلَكُ : أَلَا تَسْتَحِي ؟ كَمْ تَسْأَلُ رَبَّكَ ، قَالَ : وَهَلْ سَأَلْتُ رَبِّي شَيْئًا ؟ ثُمَّ تَلَا أَبُو سِنَانٍ هَذِهِ الْآيَةَ : { وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ } الْآيَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6731 حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ، قال حدثنا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ، نا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ ، نا وَكِيعٌ ، عَنْ شَيْخٍ مِنْ بَنِي الْحَارِثِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ قَالَ : خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ : أَيْنَ الرَّاضُونَ بِالْمَقْدُورِ ، أَيْنَ السَّاعُونَ لِلْمَشْكُورِ ، عَجِبْتُ لِمَنْ يُؤْمِنُ بِدَارِ الْخُلُودِ ، كَيْفَ يَسْعَى لِدَارِ الْغُرُورِ ؟

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6732 حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ، قال حدثنا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ، نا هَنَّادٌ ، نا أَبُو الْأَحْوَصِ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ قَالَ : كَانَ دَاوُدُ النَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَقُولُ : يَا رَبِّ كَيْفَ أُحْصِي نِعْمَتَكَ وَأَنَا نِعْمَةٌ كُلِّي ؟ أَسْنَدَ عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى ، وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ الْمُرَادِيِّ ، وَأَبِي وَائِلٍ ، وَمَرَّةُ الْهَمْدَانِيُّ ، وَخَيْثَمَةُ ، وَعَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى ، وَعُبَيْدَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ ، وَمُصْعَبُ بْنُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ، فِي آخَرِينَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6733 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ حدثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ ، قال حدثنا أَبُو دَاوُدَ ح . وَحَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ حدثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّي قَالَ : حدثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، وَأَبُو الْوَلِيدِ قَالُوا : حدثنا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى يَقُولُ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَتَاهُ أَهْلُ بَيْتٍ بِصَدَقَةٍ صَلَّى عَلَيْهِمْ فَتَصَدَّقَ أَبِي بِصَدَقَةٍ فَقَالَ : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ أَبِي أَوْفَى

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6734 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ حدثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ حدثنا أَبُو دَاوُدَ حدثنا شُعْبَةُ ح . وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الرَّيَّانِ ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَا : حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي مَرْيمَ قَالَ : حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيُّ قَالَ : حدثنا سُفْيَانُ قَالَا : حدثنا عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ سَلَمَةَ يَقُولُ : سَمِعْتُ عَلِيًّا يَقُولُ : أَتَى عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا شَاكٍ أَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ أَجْلِي قَدْ حَضَرَ فَأَرِحْنِي ، وَإِنْ كَانَ مُتَأَخِّرًا فَارْفَعْنِي ، وَإِنْ كَانَ بَلَاءً فَصَبِّرْنِي ، فَضَرَبَنِي بِرِجْلِهِ وَقَالَ : كَيْفَ قُلْتَ ؟ فَأَعَدْتُ عَلَيْهِ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اشْفِهِ أَوْ قَالَ : اللَّهُمَّ عَافِهِ ، قَالَ عَلِيٌّ : فَمَا اشْتَكَيْتُ وَجَعِي ذَلِكَ بَعْدُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6735 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ قَالَ : حدثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى نا خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى نا مِسْعَرٌ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ أَنَّهُ قَالَ : كُلُّ شَيْءٍ أُوتِيَ نَبِيُّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْرَ خَمْسٍ { إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ ، وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ ، وَيعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ } الْآيَةَ رَوَاهُ شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرٍو مِثْلَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6736 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي أَبِي نا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ نا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ أَنَّهُ قَالَ : يَا مَعَاشِرَ الْعَرَبِ ، كَيْفَ تَصْنَعُونَ بِثَلَاثٍ : دُنْيَا تَقْطَعُ أَعْنَاقَكُمْ ، وَزَلَّةِ عَالِمٍ ، وَجِدَالِ مُنَافِقٍ بِالْقُرْآنِ ، قَالَ : فَسَكَتُوا ، فَقَالَ : أَمَّا الْعَالِمُ فَإِنِ اهْتَدَى فَلَا تُقَلِّدُوهُ دِينَكُمْ ، وَإِنْ فُتِنَ فَلَا تَقْطَعُوا مِنْهُ آمَالَكُمْ ، فَإِنَّ الْمُؤْمِنَ يُفْتَنُ ثُمَّ يَتُوبُ ، وَأَمَّا الْقُرْآنُ فَمَنَارٌ كَمَنَارِ الطَّرِيقِ ، لَا يَخْفَى عَلَى أَحَدٍ ، فَمَا عَرَفْتُمْ مِنْهُ فَلَا تَسْأَلُوا عَنْهُ أَحَدًا ، وَمَا شَكَكْتُمْ فِيهِ فَكِلُوهُ إِلَى عَالِمِهِ - أَوْ كِلُوا عِلْمَهُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى - وَأَمَّا الدُّنْيَا فَمَنْ جَعَلَ اللَّهَ الْغَنِيَ فِي قَلْبِهِ فَقَدْ أَفْلَحَ ، وَمَنْ لَا فَلَيْسَ بِنَافِعَةٍ دُنْيَاهُ كَذَا رَوَاهُ شُعْبَةُ مَوْقُوفًا وَهُوَ الصَّحِيحُ وَرُوِيَ بَعْضُ هَذِهِ الْأَلْفَاظِ مَرْفُوعًا عَنْ مُعَاذٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6737 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ : حدثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ قَالَ : حدثنا أَبُو دَاوُدَ ، ح . وَحَدَّثَنَا فَارُوقٌ نا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ نا أَبُو الْوَلِيدِ نا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَمَةَ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَسَّالٍ ، أَنَّ يَهُودِيَّيْنِ ، قَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : انْطَلِقْ بِنَا إِلَى هَذَا النَّبِيِّ ، قَالَ : لَا تَقُلْ لَهُ نَبِيٌّ ، فَإِنَّهُ إِنْ سَمِعَكَ صَارَتْ لَهُ أَرْبَعُ أَعْيُنٍ ، فَانْطَلَقَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَاهُ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى : { وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ } . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا ، وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ، وَلَا تَزْنُوا ، وَلَا تَسْرِقُوا ، وَلَا تَمْشُوا بِبَرِيءٍ إِلَى السُّلْطَانِ لِيقْتُلَهُ ، وَلَا تَأْكُلُوا الرِّبَا ، وَلَا تَقْذِفُوا الْمُحْصَنَاتِ ، وَلَا تَفِرُّوا مِنَ الزَّحْفِ ، وَعَلَيْكُمْ خَاصَّةَ يَهُودَ أَلَّا تَعْدُوا يَوْمَ السَّبْتِ فَقَبَّلُوا يَدَهُ وَقَالُوا : نَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ ، قَالَ : فَمَا يَمْنَعُكُمْ أَنْ تَتَّبِعُونِي ؟ قَالُوا : إِنَّ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ دَعَا أَنْ لَا يَزَالَ فِي ذُرِّيَّتِهِ نَبِيٌّ ، وَإِنَّا نَخَافُ إِنِ اتَّبَعْنَاكَ أَنْ تَقْتُلَنَا يَهُودُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

6738 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : حدثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ : حدثنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ يَزِيدَ الرَّفَّا الْبَصْرِيُّ نا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ شَقِيقِ أَبِي وَائِلٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَشْرُفُونَ بِالْمُتْرَفِينَ ، وَيَسْتَخِفُّونَ بِالْعَابِدِينَ ، وَيعْمَلُونَ بِالْقُرْآنِ مَا وَافَقَ أَهْوَاءَهُمْ ، وَمَا خَالَفَ أَهْوَاءَهُمْ تَرَكُوهُ ، فَعِنْدَ ذَلِكَ يُؤْمِنُونَ بِبَعْضٍ وَيَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ، يَسْعَوْنَ فِيمَا يُدْرَكُ بِغَيْرِ سَعْيٍ مِنَ الْقَدَرِ الْمَقْدُورِ ، وَالْأَجَلِ الْمَكْتُوبِ ، وَالرِّزْقِ الْمَقْسُومِ ، وَلَا يَسْعَوْنَ فِيمَا لَا يُدْرَكُ إِلَّا بِالسَّعْيِ ، مِنَ الْجَزَاءِ الْمَوْفُورِ ، وَالسَّعْيِ الْمَشْكُورِ ، وَالتِّجَارَةِ الَّتِي لَا تَبُورُ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ ، عَنْ عَمْرٍو لَمْ يَرْوِهِ عَنْهُ إِلَّا عُمَرُ بْنُ يَزِيدَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،