: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَمِنْ سُورَةِ يس

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

92 حَدَّثَنِي عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قال حدثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، أَنَّ رَهْطًا مِنَ الْمُشْرِكِينَ اجْتَمَعُوا فَقَالُوا : لَوْ قَدْ رَأَيْنَا مُحَمَّدًا بَطَشْنَا بِهِ ، قَالَ : فَأَتَى عَلَيْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ جَمِيعًا فَأَخَذَ قَبْضَةً مِنْ تُرَابٍ ، فَجَعَلَ يَذَرُهَا عَلَى رُءُوسِهِمْ ، فَقَرَأَ : { يس وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ } حَتَّى بَلَغَ { وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ } ثُمَّ انْصَرَفَ ، فَرَفَعُوا رُءُوسَهُمْ فَجَعَلُوا يَقُولُونَ : مَا هَذَا عَلَى رَأْسِكَ مَا هَذَا عَلَى وَجْهِكَ ؟

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

93 حَدَّثَنِي أَبُو عُمَارَةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ دَخَلْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ الْمَسْجِدَ قَبْلَ الْمَغْرِبِ ، فَقَالَ : يَا أَبَا ذَرٍّ ، أَتَدْرِي أَيْنَ تَسْتَقِرُّ هَذِهِ ؟ قُلْتُ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ : فَإِنَّهَا تَنْطَلِقُ حَتَّى تَخِرَّ سَاجِدَةً لِرَبِّهَا تَحْتَ الْعَرْشِ فَتَسْتَأْذِنُ فِي الْمَسِيرِ فَيُؤْذَنُ لَهَا فَتَسْتَشْفِعُ فَيُؤْذَنُ لَهَا فَتَقُولُ : إِنَّ ذَلِكَ بَعِيدٌ عَلَيَّ فَيَقُولُ لَهَا : اطْلُعِي مِنْ حَيْثُ غَرَبْتِ ، ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللَّهِ هَذِهِ الْآيَةَ : { وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا }

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

94 حَدَّثَنِي أَبُو عُمَارَةَ حَمْزَةُ بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ مَرْوَانَ بْنِ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَسَّانَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّهُ قَرَأَ : ( وَالشَّمْسُ تَجْرِي لَا مُسْتَقَرَّ لَهَا )

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،