عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4522 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ النَّسَائِيُّ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَيْرٍ ، قال حدثنا زَافِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنِ الرُّصَافِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ : لَا يَنْبَغِي لِمَنْ أَخَذَ بِالتَّقْوَى ، وَرُزِقَ بِالْوَرَعِ ، أَنْ يَذِلَّ لِصَاحِبِ الدُّنْيَا أَسْنَدَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ ، وَأَرْسَلَ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، وَحُذَيْفَةَ ، وَغَيْرِهِمْ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4523 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ ، قال حدثنا أَبُو حُذَيْفَةَ مُوسَى بْنُ مَسْعُودٍ ، قال حدثنا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : تَحَاجَّ آدَمُ وَمُوسَى ، فَقَالَ آدَمُ لِمُوسَى : أَنْتَ الَّذِي اصْطَفَاكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَكَلَّمَكَ ، فَذَكَرَ قَتْلَ النَّفْسِ ، فَقَالَ مُوسَى لِآدَمَ : أَنْتَ آدَمُ أَبُو النَّاسِ الَّذِي خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ ، وَأَسْجَدَ لَكَ مَلَائِكَتَهُ ، وَأَسْكَنَكَ جَنَّتَهُ ، ثُمَّ عَصَيْتَهُ ، فَلَوْلَا مَا صَنَعْتَ دَخَلْتَ وَذُرِّيَتَكَ الْجَنَّةَ ، فَقَالَ آدَمُ لِمُوسَى : تَلُومُنِي عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِّرَ عَلَيَّ قَبْلَ أَنْ أُخْلَقَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى ، فَحَجَّ آدَمُ مُوسَى ، مَرَّتَيْنِ . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ ثَابِتٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ ، غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، مَا كَتَبْنَاهُ إِلَّا مِنْ حَدِيثِ عِكْرِمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4524 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، قال حدثنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، قال حدثنا مُوسَى بْنُ هَارُونَ ، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ، قال حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَاشِمٍ ، قَالَا : حدثنا حَوْثَرَةُ بْنُ أَشْرَسَ ، أَخْبَرَنِي سُوَيْدٌ أَبُو حَاتِمٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، أَنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيُّ الصَّلَاةِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : طُولُ الْقُنُوتِ ، وَقَالَ : فَأَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : جُهْدُ الْمُقِلِّ ، قَالَ : أَيُّ الْمُؤْمِنِينَ أَكْمَلُ إِيمَانًا ؟ قَالَ : أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا . هَذَا حَدِيثٌ تَفَرَّدَ بِهِ سُوَيْدٌ مَوْصُولًا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، وَرَوَاهُ صَالِحُ بْنُ كَيْسَانَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِيهِ ، مِنْ دُونِ جَدِّهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4525 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ ، قال حدثنا عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ الْحَرَّانِيُّ ، عَنْ بَكْرِ بْنِ خُنَيْسٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَدْرٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ : كَانَتْ فِي نَفْسِي مَسْأَلَةٌ قَدْ أَحْزَنَتْنِي لَمْ أَسْأَلْ رَسُولَ اللَّهِ عَنْهَا ، وَلَمْ أَسْمَعْ أَحَدًا يَسْأَلُ عَنْهَا ، فَكُنْتُ أَتَحَيَّنُهُ ، فَدَخَلْتُ ذَاتَ يَوْمٍ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ فَوَافَقْتُهُ عَلَى حَالَتَيْنِ كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ أُوَافِقَهُ عَلَيْهِمَا ، وَجَدْتُهُ فَارِغًا طَيِّبَ النَّفْسِ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ائْذَنْ لِي فَأَسْأَلَكَ ، قَالَ : نَعَمْ ، سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا الْإِيمَانُ ؟ قَالَ : السَّمَاحَةُ وَالصَّبْرُ ، قُلْتُ : فَأَيُّ الْمُؤْمِنِينَ أَفْضَلُ إِيمَانًا ؟ قَالَ : أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا ، قُلْتُ : فَأَيُّ الْمُسْلِمِينَ أَفْضَلُ إِسْلَامًا ؟ قَالَ : مَنْ سَلِمَ النَّاسُ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ، قُلْتُ : فَأَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ ؟ فَطَأْطَأَ رَأْسَهُ وَصَمَتَ طَوِيلًا حَتَّى خِفْتُ أَنْ أَكُونَ قَدْ شَقَقْتُ عَلَيْهِ ، وَتَمَنَّيْتُ أَنْ لَمْ أَكُنْ سَأَلْتُهُ وَقَدْ سَمِعْتُهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُ : أَعْظَمُ النَّاسِ فِي الْمُسْلِمِينَ جُرْمًا مَنْ سَأَلَ عَنْ شَيْءٍ لَمْ يُحَرَّمْ عَلَيْهِ ، فَحُرِّمَ مِنْ أَجْلِ مَسْأَلَتِهِ ، فَقُلْتُ : أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ غَضَبِ اللَّهِ وَغَضَبِ رَسُولِهِ ، فَرَفَعَ رَأْسَهُ وَقَالَ : كَيْفَ قُلْتَ ؟ قَالَ : قُلْتُ : أَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : كَلِمَةُ عَدْلٍ عِنْدَ إِمَامٍ جَائِرٍ . غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، لَمْ نَكْتُبْهُ بِهَذَا التَّمَامِ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ ، وَقَالَ سُلَيْمَانُ : وَأَبُو بَدْرٍ هُوَ عِنْدِي بَشَّارُ بْنُ الْحَكَمِ الْمِصْرِيُّ ، صَاحِبُ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4526 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُسْلِمٍ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ ، وَحَدَّثَنَا مَخْلَدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، قال حدثنا جَعْفَرٌ الْفِرْيَابِيُّ ، قَالَا : حدثنا هِشَامُ بْنُ عُمَارَةَ ، قال حدثنا رِفْدَةُ بْنُ قُضَاعَةَ الْغَسَّانِيُّ ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ مَعَ كُلِّ تَكْبِيرَةٍ . غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ وَالْأَوْزَاعِيِّ ، لَا أَعْلَمُ أَحَدًا رَوَاهُ إِلَّا رِفْدَةُ بْنُ قُضَاعَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4527 حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ حَمْزَةَ ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، وَاللَّفْظُ لَهُ ، قَالَا : حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَوْنٍ حدثنا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ فَرَجِ بْنِ فَضَالَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ اللَّيْثِيِّ ، عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مِنِ اقْتِرَابِ السَّاعَةِ اثْنَتَانِ وَسَبْعُونَ خَصْلَةً : إِذَا رَأَيْتُمُ النَّاسَ أَمَاتُوا الصَّلَاةَ ، وَأَضَاعُوا الْأَمَانَةَ ، وَأَكَلُوا الرِّبَا ، وَاسْتَحَلُّوا الْكَذِبَ ، وَاسْتَخَفُّوا الدِّمَاءَ ، وَاسْتَعْلَوُا الْبِنَاءَ ، وَبَاعُوا الدِّينَ بِالدُّنْيَا ، وَتَقَطَّعَتِ الْأَرْحَامُ ، وَيَكُونُ الْحُكْمُ ضَعْفًا ، وَالْكَذِبُ صِدْقًا ، وَالْحَرِيرُ لِبَاسًا ، وَظَهَرَ الْجَوْرُ ، وَكَثُرَ الطَّلَاقُ وَمَوْتُ الْفُجَاءَةِ ، وَائْتُمِنَ الْخَائِنُ ، وَخُوِّنَ الْأَمِينُ ، وَصُدِّقَ الْكَاذِبُ ، وَكُذِّبَ الصَّادِقُ ، وَكَثُرَ الْقَذْفُ ، وَكَانَ الْمَطَرُ قَيْظًا ، وَالْوَلَدُ غَيْظًا ، وَفَاضَ اللِّئَامُ فَيْضًا ، وَغَاضَ الْكِرَامُ غَيْضًا ، وَكَانَ الْأُمَرَاءُ فَجَرَةً ، وَالْوُزَرَاءُ كَذِبَةً ، وَالْأُمَنَاءُ خَوَنَةً ، وَالْعُرْفَاءُ ظَلَمَةً ، وَالْقُرَّاءُ فَسَقَةً ، وَإِذَا لَبِسُوا مُسُوكَ الضَّأْنِ ، قُلُوبُهُمْ أَنْتَنُ مِنَ الْجِيفَةِ ، وَأَمَرُّ مِنَ الصَّبْرِ ، يُغَشِّيهِمُ اللَّهُ فِتْنَةً يَتَهَاوَكُونَ فِيهَا تَهَاوُكَ الْيَهُودِ الظَّلَمَةِ ، وَتَظْهَرُ الصَّفْرَاءُ ، يَعْنِي الدَّنَانِيرَ ، وَتُطْلَبُ الْبَيْضَاءُ ، يَعْنِي الْدَرَاهِمَ ، وَتَكْثُرُ الْخَطَايَا ، وَتَغُلُّ الْأُمَرَاءُ ، وَحُلِّيَتِ الْمَصَاحِفُ ، وَصُوِّرَتِ الْمَسَاجِدُ ، وَطُوِّلَتِ الْمَنَائِرُ ، وَخُرِّبَتِ الْقُلُوبُ ، وَشُرِبَتِ الْخُمُورُ ، وَعُطِّلَتِ الْحُدُودُ ، وَوَلَدَتِ الْأَمَةُ رَبَّتَهَا ، وَتَرَى الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ وَقَدْ صَارُوا مُلُوكًا ، وَشَارَكَتِ الْمَرْأَةُ زَوْجَهَا فِي التِّجَارَةِ ، وَتَشَبَّهَ الرِّجَالُ بِالنِّسَاءِ وَالنِّسَاءُ بِالرِّجَالِ ، وَحُلِفَ بِاللَّهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُسْتَحْلَفَ ، وَشَهِدَ الْمَرْءُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُسْتَشْهَدَ ، وَسُلِّمَ لِلْمَعْرِفَةِ ، وَتُفِقِّهَ لِغَيْرِ الدِّينِ ، وَطُلِبَتِ الدُّنْيَا بِعَمَلِ الْآخِرَةِ ، وَاتُّخِذَ الْمَغْنَمُ دُوَلًا ، وَالْأَمَانَةُ مَغْنَمًا ، وَالزَّكَاةُ مَغْرَمًا ، وَكَانَ زَعِيمُ الْقَوْمِ أَرْذَلَهُمْ ، وَعَقَّ الرَّجُلُ أَبَاهُ ، وَجَفَا أُمَّهُ ، وَبَرَّ صَدِيقَهُ ، وَأَطَاعَ زَوْجَتَهُ ، وَعَلَتْ أَصْوَاتُ الْفَسَقَةِ فِي الْمَسَاجِدِ ، وَاتُّخِذَتِ الْقَيْنَاتُ وَالْمَعَازِفُ ، وَشُرِبَتِ الْخُمُورُ فِي الطُّرُقِ ، وَاتُّخِذَ الظُّلْمُ فَخْرًا ، وَبِيعَ الْحُكْمُ ، وَكَثُرَتِ الشُّرَطُ ، وَاتُّخِذَ الْقُرْآنُ مَزَامِيرَ ، وَجُلُودُ السِّبَاعِ صِفَاقًا ، وَالْمَسَاجِدُ طُرُقًا ، وَلَعَنَ آخِرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَوَّلَهَا ، فَلْيَتَّقُوا عِنْدَ ذَلِكَ رِيحًا حَمْرَاءَ ، وَخَسْفًا ، وَمَسْخًا ، وَآيَاتٍ . غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، لَمْ يَرْوِهِ عَنْهُ فِيمَا أَعْلَمُ إِلَّا فَرَجُ بْنُ فَضَالَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4528 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قال حدثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، قال حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْوَلِيدِ الرُّصَافِيُّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ سَمِعَ مِنْ رَجُلٍ حَدِيثًا لَا يَشْتَهِي أَنْ يُذْكَرَ عَنْهُ فَهُوَ أَمَانَةٌ ، وَإِنْ لَمْ يَسْتَكْتِمْهُ . غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ ، لَمْ يَرْوِهِ عَنْهُ إِلَّا عُبَيْدُ اللَّهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4529 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ، قال حدثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ، قال حدثنا خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى ، قال حدثنا سُفْيَانُ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، يَعْنِي ابْنَ الْوَلِيدِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ : قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا لِي لَا أُحِبُّ الْمَوْتَ ؟ قَالَ : لَكَ مَالٌ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : فَقَدِّمْهُ ، قَالَ : لَا أَسْتَطِيعُ ، قَالَ : فَإِنَّ قَلْبَ الرَّجُلِ مَعَ مَالِهِ ، إِذَا قَدَّمَهُ أَحَبَّ أَنْ يَلْحَقَ بِهِ ، فَإِذَا أَخَّرَهُ أَحَبَّ أَنْ يَتَأَخَّرَ مَعَهُ . وَهَكَذَا رَوَاهُ عَبْدَةُ أَيْضًا عَنِ الثَّوْرِيِّ مِثْلَهُ مُرْسَلًا ، وَرَوَاهُ يَحْيَى بْنُ يَمَانٍ عَنِ الرُّصَافِيِّ مِثْلَهُ مُرْسَلًا ، وَرَوَاهُ طَلْحَةُ بْنُ عَمْرٍو مُسْنَدًا مُتَّصِلًا . حَدَّثَنَاهُ الْقَاضِي أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُضَرِّسٍ قَالَ : حدثنا أَحْمَدُ بْنُ يَزِيدَ ، قال حدثنا سَالِمُ بْنُ سَالِمٍ ، قال حدثنا طَلْحَةُ بْنُ عَمْرٍو ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا لِي لَا أُحِبُّ الْمَوْتَ ؟ قَالَ : لَكَ مَالٌ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : فَقَدِّمْهُ . فَذَكَرَ مِثْلَهُ سَوَاءً

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،