فَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي حُبَيْشِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى الْأَسَدِيَّةُ الْمُسْتَفْتِيَةُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الِاسْتِحَاضَةِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

فَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي حُبَيْشِ بْنِ الْمُطَّلِبِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى الْأَسَدِيَّةُ الْمُسْتَفْتِيَةُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الِاسْتِحَاضَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

7151 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، قال حدثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كُنَاسَةَ ، قال حدثنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : أَتَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي حُبَيْشٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتْ : إِنِّي أُسْتَحَاضُ فَلَا أَطْهُرُ ، أَفَأَدَعُ الصَّلَاةَ ؟ قَالَ : إِنَّ ذَلِكَ لَيْسَ بِالْحَيْضَةِ وَلَكِنَّهُ عِرْقٌ ، فَإِذَا أَقْبَلَتِ الْحَيْضَةُ فَدَعِي الصَّلَاةَ ، وَإِذَا أَدْبَرَتْ فَاغْسِلِي عَنْكِ الدَّمَ وَصَلِّي رَوَاهُ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ : أَيُّوبُ السَّخْتِيَانِيُّ ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، وَابْنُ جُرَيْجٍ ، وَمَالِكٌ ، وَالثَّوْرِيُّ ، وَشُعْبَةُ ، وَحَمَّادٌ ، وَابْنُ عُيَيْنَةَ ، وَزَائِدَةُ ، وَزُهَيْرٌ ، وَأَبُو حَنِيفَةَ ، وَالْحَجَّاجُ بْنُ أَرْطَأَةَ ، وَاللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، وَعَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ ، وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ ، وَمَسْلَمَةُ بْنُ قَعْنَبٍ ، وَبَحْرُ بْنُ كَثِيرٍ ، وَعَنْبَسَةُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ ، وَيَحْيَى بْنُ سُلَيْمٍ ، وَأَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ ، وَخَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ فِي آخَرِينَ وَرَوَاهُ حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ ، وَأَبُو الزِّنَادِ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : جَاءَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي حُبَيْشٍ ، وَكَانَتْ تُسْتَحَاضُ ، نَحْوَهُ وَرَوَاهُ أَيُّوبُ السَّخْتِيَانِيُّ ، وَقَتَادَةُ ، وَنَافِعٌ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ ، أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ أَبِي حُبَيْشٍ اسْتُحِيضَتْ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،