رَبْعُ بَنِي تَيْمٍ قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ : دَارُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فِي خَطِّ بَنِي جُمَحٍ ، وَفِيهَا بَيْتُ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الَّذِي دَخَلَهُ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ عَلَى ذَلِكَ الْبِنَاءِ إِلَى الْيَوْمِ ، وَمِنْهُ خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى ثَوْرٍ مُهَاجِرًا ، وَلَهُمْ دَارُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُدْعَانَ ، كَانَتْ شَارِعَةً عَلَى الْوَادِي عَلَى فُوَّهَتَيْ سِكَّتَيْ أَجْيَادِينَ ، أَجْيَادٍ الْكَبِيرِ ، وَأَجْيَادٍ الصَّغِيرِ ، وَهِيَ الدَّارُ الَّتِي قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ حَضَرْتُ فِي دَارِ ابْنِ جُدْعَانَ حِلْفًا لَوْ دُعِيتُ إِلَيْهِ الْآنَ لَأَجَبْتُ وَهُوَ حِلْفُ الْفُضُولِ ، كَانَ فِي دَارِ ابْنِ جُدْعَانَ ، وَقَدْ دَخَلَتْ هَذِهِ الدَّارُ فِي وَادِي مَكَّةَ حِينَ وَسَّعَ الْمَهْدِيُّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ ، وَدَخَلَ الْوَادِي الْقَدِيمُ فِي الْمَسْجِدِ ، وَحُوِّلَ الْوَادِي فِي مَوْضِعِهِ الَّذِي هُوَ فِيهِ الْيَوْمَ ، وَكَانَ فِي مَوْضِعِهِ دُورٌ مِنْ دُورِ النَّاسِ ، إِلَّا قِطْعَةً فَضَلَتْ فِي دَارِ ابْنِ جُدْعَانَ ، وَهِيَ دَارُ ابْنِ عَزَارَةَ ، وَدَارُ الْمُلَيْكِيِّينَ الَّتِي عِنْدَ الْغَزَّالِينَ إِلَى جَنْبِ دَارِ الْعَبَّاسِ بْنِ مُحَمَّدٍ الَّتِي عَلَى الصَّيَارِفَةِ ، وَلَهُمْ حَقُّ أَبِي مُعَاذٍ عِنْدَ الْمَرْوَةِ ، وَلَهُمْ حَقٌّ كَانَ لِعُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ عِنْدَ سِكَّةِ أَجْيَادٍ ، دَخَلَتْ فِي الْوَادِي ، وَلَهُمْ دَارُ دِرْهَمٍ بِالسُّوَيْقَةِ شِرَاءً

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

رَبْعُ بَنِي تَيْمٍ قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ : دَارُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فِي خَطِّ بَنِي جُمَحٍ ، وَفِيهَا بَيْتُ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الَّذِي دَخَلَهُ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ عَلَى ذَلِكَ الْبِنَاءِ إِلَى الْيَوْمِ ، وَمِنْهُ خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى ثَوْرٍ مُهَاجِرًا ، وَلَهُمْ دَارُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُدْعَانَ ، كَانَتْ شَارِعَةً عَلَى الْوَادِي عَلَى فُوَّهَتَيْ سِكَّتَيْ أَجْيَادِينَ ، أَجْيَادٍ الْكَبِيرِ ، وَأَجْيَادٍ الصَّغِيرِ ، وَهِيَ الدَّارُ الَّتِي قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ حَضَرْتُ فِي دَارِ ابْنِ جُدْعَانَ حِلْفًا لَوْ دُعِيتُ إِلَيْهِ الْآنَ لَأَجَبْتُ وَهُوَ حِلْفُ الْفُضُولِ ، كَانَ فِي دَارِ ابْنِ جُدْعَانَ ، وَقَدْ دَخَلَتْ هَذِهِ الدَّارُ فِي وَادِي مَكَّةَ حِينَ وَسَّعَ الْمَهْدِيُّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ ، وَدَخَلَ الْوَادِي الْقَدِيمُ فِي الْمَسْجِدِ ، وَحُوِّلَ الْوَادِي فِي مَوْضِعِهِ الَّذِي هُوَ فِيهِ الْيَوْمَ ، وَكَانَ فِي مَوْضِعِهِ دُورٌ مِنْ دُورِ النَّاسِ ، إِلَّا قِطْعَةً فَضَلَتْ فِي دَارِ ابْنِ جُدْعَانَ ، وَهِيَ دَارُ ابْنِ عَزَارَةَ ، وَدَارُ الْمُلَيْكِيِّينَ الَّتِي عِنْدَ الْغَزَّالِينَ إِلَى جَنْبِ دَارِ الْعَبَّاسِ بْنِ مُحَمَّدٍ الَّتِي عَلَى الصَّيَارِفَةِ ، وَلَهُمْ حَقُّ أَبِي مُعَاذٍ عِنْدَ الْمَرْوَةِ ، وَلَهُمْ حَقٌّ كَانَ لِعُثْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ عِنْدَ سِكَّةِ أَجْيَادٍ ، دَخَلَتْ فِي الْوَادِي ، وَلَهُمْ دَارُ دِرْهَمٍ بِالسُّوَيْقَةِ شِرَاءً

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،