الْأَسْوَدُ بْنُ قَيْسٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْأَسْوَدُ بْنُ قَيْسٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2232 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أَنَا زُهَيْرٌ ، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ نُبَيْحٍ الْعَنَزِيِّ قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ فَذُكِرَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَمُعَاوِيَةُ ، أَحْسَبُهُ قَالَ : فَنِيلَ مِنْ مُعَاوِيَةَ _ كَذَا قَالَ عَلِيٌّ _ وَكَانَ مُضْطَجِعًا فَاسْتَوَى جَالِسًا ، فَقَالَ : كُنَّا نَنْزِلُ أَوْ نَكُونُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رِفَاقًا ، رُفْقَةٌ مَعَ فُلَانٍ ، وَرُفْقَةٌ مَعَ أَبِي بَكْرٍ ، فَكُنْتُ فِي رُفْقَةِ أَبِي بَكْرٍ ، فَنَزَلْنَا بِأَهْلِ بَيْتٍ أَوْ بِأَهْلِ أَبْيَاتٍ ، فِيهِنَّ امْرَأَةٌ حُبْلَى ، وَمَعَنَا رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ ، فَقَالَ لَهَا الْبَدَوِيُّ : أَيَسُرُّكِ أَنْ تَلِدِيَ غُلَامًا أَنْ تُعْطِينِي شَاةً ، فَأَعْطَتْهُ شَاةً ، فَسَجَعَ لَهَا أَسَاجِيعَ ، ثُمَّ عَمَدَ إِلَى الشَّاةِ فَذَبَحَهَا ، ثُمَّ طَبَخَهَا قَالَ : فَجَلَسْنَا ، أَوْ فَجَلَسُوا فَأَكَلُوا فَذَكَرُوا أَمْرَ الشَّاةِ ، فَرَأَيْتُ أَبَا بَكْرٍ مُتَبَرِّزًا مُسْتَنْثِلًا يَتَقَيَّأُ _ قَالَ ابْنُ مَنِيعٍ : لَمْ أَفْهَمْ عَنْ عَلِيٍّ هَذَا الْكَلَامَ إِلَى قَوْلِهِ يَتَقَيَّأُ _ قَالَ : ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ أُتِيَ بِذَلِكَ الْأَعْرَابِيِّ يَهْجُو الْأَنْصَارَ ، فَقَالَ عُمَرُ : لَوْلَا أَنَّ لَهُ صُحْبَةً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَكَفَيْتُكُمُوهُ وَلَكِنْ لَهُ صُحْبَةٌ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2233 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أَنَا زُهَيْرٌ ، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ : حَدَّثَنِي ثَعْلَبَةُ بْنُ عَبَّادٍ الْعَبْدِيُّ ، مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ قَالَ : شَهِدْتُ خُطْبَةَ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ ، فَذَكَرَ حَدِيثًا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ نَاسًا يَزْعُمُونَ أَنَّ كُسُوفَ الشَّمْسِ ، وَكُسُوفَ هَذَا الْقَمَرَ ، وَزَوَالَ هَذِهِ النُّجُومِ عَنْ مَوَاضِعِهَا لِمَوْتِ رِجَالٍ عُظَمَاءَ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ ، وَإِنَّهُمْ قَدْ كَذَبُوا ، وَلَكِنَّهَا آيَاتٌ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، يَعْتَبِرُ بِهَا عِبَادُهُ لِيَنْظُرَ مَنْ يُحْدِثُ لَهُ مِنْهُمْ تَوْبَةً ، هَذَا حَدِيثٌ طَوِيلٌ قَرَأَهُ عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ ، كَتَبْتُ مِنْهُ هَذَا ، وَأَعْجَزَتْنِي بَقِيَّةُ الْحَدِيثِ ، وَلَمْ يَكُنْ مَعِي مَنْسُوخًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،