رِبَاعُ حُلَفَاءِ بَنِي هَاشِمٍ دَارُ الْأَسْوَدِ بْنِ خَلَفٍ الْخُزَاعِيِّ ، وَهِيَ دَارُ طَلْحَةَ الطَّلَحَاتِ ، بَاعَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عَبِيدَةَ بْنِ خَلَفٍ الْخُزَاعِيُّ مِنْ جَعْفَرِ بْنِ يَحْيَى الْبَرْمَكِيِّ بِمِائَةِ أَلْفِ دِينَارٍ ، وَهِيَ دَارُ الْإِمَارَةِ الَّتِي عِنْدَ الْحَذَّائِينَ ، بَنَاهَا حَمَّادٌ الْبَرْبَرِيُّ لِلرَّشِيدِ هَارُونَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَهُمْ أَيْضًا دَارُ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ فِي زُقَاقِ أَصْحَابِ الشَّيْرَقِ ، بَاعَهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عَبِيدَةَ بْنِ خَلَفٍ الْخُزَاعِيُّ مِنَ الْفَضْلِ بْنِ الرَّبِيعِ بِعِشْرِينَ أَلْفَ دِينَارٍ ، وَلِآلِ حَكِيمِ بْنِ الْأَوْقَصِ السُّلَمِيِّ حُلَفَاءِ بَنِي هَاشِمٍ دَارُ حَمْزَةَ فِي السُّوَيْقَةِ ، وَدَارُ دِرْهَمٍ فِي السُّوَيْقَةِ ، وَلِلْمِلْحِيِّينَ الْخُزَاعِيِّينَ أَيْضًا دَارُ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ الَّتِي فِي زُقَاقِ الْحَذَّائِينَ ، اشْتَرَاهَا مُعَاوِيَةُ مِنْهُمْ ، وَكَانَ يُقَالُ لَهَا دَارُ أَوْسٍ ، وَلِلْمِلْحِيِّينَ أَيْضًا دَارُ ابْنِ مَاهَانَ فِي زُقَاقِ الْحَذَّائِينَ ، وَلِبَنِي عِتْوَارَةَ مِنْ بَنِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ دَارُ عَمْرِو بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأَشْدَقِ ، وَمِنْ دَارِ الطَّلْحِيِّينَ الَّتِي بِالْبَطْحَاءِ إِلَى بَابِ شِعْبِ ابْنِ عَامِرٍ ، فَذَلِكَ الرَّبْعُ لَهُمْ أَيْضًا

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

رِبَاعُ حُلَفَاءِ بَنِي هَاشِمٍ دَارُ الْأَسْوَدِ بْنِ خَلَفٍ الْخُزَاعِيِّ ، وَهِيَ دَارُ طَلْحَةَ الطَّلَحَاتِ ، بَاعَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عَبِيدَةَ بْنِ خَلَفٍ الْخُزَاعِيُّ مِنْ جَعْفَرِ بْنِ يَحْيَى الْبَرْمَكِيِّ بِمِائَةِ أَلْفِ دِينَارٍ ، وَهِيَ دَارُ الْإِمَارَةِ الَّتِي عِنْدَ الْحَذَّائِينَ ، بَنَاهَا حَمَّادٌ الْبَرْبَرِيُّ لِلرَّشِيدِ هَارُونَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَلَهُمْ أَيْضًا دَارُ الْقَدْرِ الَّتِي هِيَ فِي زُقَاقِ أَصْحَابِ الشَّيْرَقِ ، بَاعَهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ عَبِيدَةَ بْنِ خَلَفٍ الْخُزَاعِيُّ مِنَ الْفَضْلِ بْنِ الرَّبِيعِ بِعِشْرِينَ أَلْفَ دِينَارٍ ، وَلِآلِ حَكِيمِ بْنِ الْأَوْقَصِ السُّلَمِيِّ حُلَفَاءِ بَنِي هَاشِمٍ دَارُ حَمْزَةَ فِي السُّوَيْقَةِ ، وَدَارُ دِرْهَمٍ فِي السُّوَيْقَةِ ، وَلِلْمِلْحِيِّينَ الْخُزَاعِيِّينَ أَيْضًا دَارُ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ الَّتِي فِي زُقَاقِ الْحَذَّائِينَ ، اشْتَرَاهَا مُعَاوِيَةُ مِنْهُمْ ، وَكَانَ يُقَالُ لَهَا دَارُ أَوْسٍ ، وَلِلْمِلْحِيِّينَ أَيْضًا دَارُ ابْنِ مَاهَانَ فِي زُقَاقِ الْحَذَّائِينَ ، وَلِبَنِي عِتْوَارَةَ مِنْ بَنِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ دَارُ عَمْرِو بْنِ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ الْأَشْدَقِ ، وَمِنْ دَارِ الطَّلْحِيِّينَ الَّتِي بِالْبَطْحَاءِ إِلَى بَابِ شِعْبِ ابْنِ عَامِرٍ ، فَذَلِكَ الرَّبْعُ لَهُمْ أَيْضًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،