«إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخَى بَيْنَ النَّاسِ، فَتَرَكَ عَلِيًّا
آخِرَهُمْ. . .» الْحَدِيثَ.
وَفِيهِ: «لا يَدَّعِيهَا أَحَدٌ بَعْدَكَ إِلا كَذَّابٌ» .
رَوَاهُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَعْلَى بْنِ مُرَّةَ الثَّقَفِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ.
وَعُمَرُ لَيْسَ بِشَيْءٍ فِي الْحَدِيثِ.
«هَذَا صِفَةُ الْوُضُوءِ، لا يَقْبَلُ اللَّهُ الصَّلاةَ إِلا بِهِ» ثُمَّ تَوَضَّأَ مَرَّتَيْنِ. . . " الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ زَيْدٍ الْعَمِّيُّ، عَنْ أَبِيهِ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَعَبْدُ الرَّحِيمِ وَأَبُوهُ ضَعِيفَانِ.
«إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُقَبِّلُهَا وَيَمَصُّ لِسَانَهَا. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ دِينَارٍ الطَّاحِيُّ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أَوْسٍ، عَنْ مِصْدَعٍ أَبِي يَحْيَى، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا.
وَمُحَمَّدُ هَذَا أَيْضًا يُعْرَفُ بِابْنِ أَبِي الْفُرَاتِ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، ضَعَّفَهُ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ.
وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: يَسْتَحِقُّ التَّرْكَ
«يُبْلِغُهُ اللَّهُ قَوْمًا يَنْفَعُهُمْ» .
رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ.
وَأَبُو بَكْرٍ اسْمُهُ بَكْرٌ، ضَعِيفٌ جِدًّا.
{ فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ} [ الواقعة: 55] فِي أَشْيَاءَ مِنْ هَذَا النَّوْعِ ".
رَوَاهُ سَلامُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي عَمْرِو بْنِ الْعَلاءِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَسَلامٌ هَذَا لا يَجُوزُ الاحْتِجَاجُ بِهِ إِذَا انْفَرَدَ.
«سِرْ ثَلاثًا مَلْسًا حَتَّى إِذَا لَمْ تَرَ شَمْسًا، فَأَعْلِفْ بَعِيرًا وَأَشْبِعْ نَفْسًا. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ اللَّيْثِ كَاتِبُ اللَّيْثِ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلالٍ، عَنْ هِلالِ بْنِ أُسَامَةَ، أَنَّ عَطَاءَ بْنَ يَسَارٍ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ، مُرْسَلا.
وَعَبْدُ اللَّهِ كَذَّابٌ، وَأَنْكَرَ عَلَيْهِ هَذَا الْحَدِيثَ.
«وَاللَّهِ إِنِّي لأُحِبُّكُنَّ» .
رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتٍ الْبُنَانِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَنَسٍ.
وَمُحَمَّدٌ هَذَا لَيْسَ بِحُجَّةٍ، لَيْسَ بِشَيْءٍ فِي الْحَدِيثِ.