بَابُ : شغف قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا } , أَكْثَرُ الْقُرَّاءِ عَلَى قِرَاءَتِهَا بِالْغَيْنِ : الْحَسَنُ وَإِبْرَاهِيمُ وَمُجَاهِدٌ , وَابْنُ سِيرِينَ , وَعِكْرِمَةُ , وَقَتَادَةُ , وَالْأَعْمَشُ , وَعَاصِمٌ , وَشَيْبَةُ , وَنَافِعٌ , وَأَبُو جَعْفَرٍ , وَحَمْزَةُ , وَأَبُو عَمْرٍو , وَالْجَحْدَرِيُّ , وَطَلْحَةُ , وَعِيسَى بْنُ عُمَرَ , وَبِذَلِكَ جَاءَ أَكْثَرُ الْمُفَسِّرِينَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ , عَنْ أَبِي مُعَاذٍ , عَنْ عُبَيْدٍ , سَمِعَ الضَّحَّاكَ : الشَّغَافُ : شَغَافُ الْقَلْبِ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ , عَنْ عَمْرٍو , عَنْ أَسْبَاطٍ , عَنِ السُّدِّيِّ : الشَّغَافُ : جِلْدَةٌ عَلَى الْقَلْبِ يُقَالُ لَهَا الشَّغَافُ أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ , عَنِ الْكِسَائِيِّ : شَغَفَهَا : دَخَلَ الشَّغَافَ , وَشَعَفَهَا مِنَ الْمَشْعُوفِ أَخْبَرَنَا سَلَمَةُ , عَنِ الْفَرَّاءِ : شَغَفَهَا : خَرَقَ شَغَافَ قَلْبِهَا أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَلَّامٍ , عَنْ يُونُسَ : شَغَفَهَا : أَصَابَ الشَّغَافَ , مِثْلُ كَبِدِهَا , وَشَعَفَهَا : تَيَّمَهَا أَخْبَرَنَا الْأَثْرَمُ , عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ : شَغَفَهَا : وَصَلَ الْحُبُّ إِلَى شَغَافِ قَلْبِهَا , وَهُوَ غِلَافُهُ , وَشَعَفَهَا مِنَ الْمَشْعُوفِ أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ , عَنِ الْأَصْمَعِيِّ : الشَّغَافُ : وَجَعُ الْبَطْنِ قَالَ أَبُو عَمْرٍو : الشَّغَافُ : الطِّحَالُ , وَقَالَ : الشَّغَافُ : نَاتِئَةٌ تَكُونُ تَحْتَ الشُّرْسُوفِ كَهَيْئَةِ الْغُدَدِ وَأَنْشَدَنَا الْأَثْرَمُ , عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ : وَلَكِنَّ هَمًّا دُونَ ذَلِكَ وَالِجٌ مَكَانَ الشَّغَافِ تَبْتَغِيهِ الْأَصَابِعُ وَالشَّغَفُ : أَنْ يَبْلُغَ الشَّغَافَ وَالتَّيْمُ : الْهَوَى وَالتَّبْلُ : أَنْ يُسْقِمَهُ الْهَوَى وَالتَّدْلِيهُ : ذَهَابُ الْعَقْلِ وَالْهُيُومُ : أَنْ يَذْهَبَ عَلَى وَجْهِهِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ : شغف قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : { قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا } , أَكْثَرُ الْقُرَّاءِ عَلَى قِرَاءَتِهَا بِالْغَيْنِ : الْحَسَنُ وَإِبْرَاهِيمُ وَمُجَاهِدٌ , وَابْنُ سِيرِينَ , وَعِكْرِمَةُ , وَقَتَادَةُ , وَالْأَعْمَشُ , وَعَاصِمٌ , وَشَيْبَةُ , وَنَافِعٌ , وَأَبُو جَعْفَرٍ , وَحَمْزَةُ , وَأَبُو عَمْرٍو , وَالْجَحْدَرِيُّ , وَطَلْحَةُ , وَعِيسَى بْنُ عُمَرَ , وَبِذَلِكَ جَاءَ أَكْثَرُ الْمُفَسِّرِينَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ , عَنْ أَبِي مُعَاذٍ , عَنْ عُبَيْدٍ , سَمِعَ الضَّحَّاكَ : الشَّغَافُ : شَغَافُ الْقَلْبِ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ , عَنْ عَمْرٍو , عَنْ أَسْبَاطٍ , عَنِ السُّدِّيِّ : الشَّغَافُ : جِلْدَةٌ عَلَى الْقَلْبِ يُقَالُ لَهَا الشَّغَافُ أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ , عَنِ الْكِسَائِيِّ : شَغَفَهَا : دَخَلَ الشَّغَافَ , وَشَعَفَهَا مِنَ الْمَشْعُوفِ أَخْبَرَنَا سَلَمَةُ , عَنِ الْفَرَّاءِ : شَغَفَهَا : خَرَقَ شَغَافَ قَلْبِهَا أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَلَّامٍ , عَنْ يُونُسَ : شَغَفَهَا : أَصَابَ الشَّغَافَ , مِثْلُ كَبِدِهَا , وَشَعَفَهَا : تَيَّمَهَا أَخْبَرَنَا الْأَثْرَمُ , عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ : شَغَفَهَا : وَصَلَ الْحُبُّ إِلَى شَغَافِ قَلْبِهَا , وَهُوَ غِلَافُهُ , وَشَعَفَهَا مِنَ الْمَشْعُوفِ أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ , عَنِ الْأَصْمَعِيِّ : الشَّغَافُ : وَجَعُ الْبَطْنِ قَالَ أَبُو عَمْرٍو : الشَّغَافُ : الطِّحَالُ , وَقَالَ : الشَّغَافُ : نَاتِئَةٌ تَكُونُ تَحْتَ الشُّرْسُوفِ كَهَيْئَةِ الْغُدَدِ وَأَنْشَدَنَا الْأَثْرَمُ , عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ :
وَلَكِنَّ هَمًّا دُونَ ذَلِكَ وَالِجٌ
مَكَانَ الشَّغَافِ تَبْتَغِيهِ الْأَصَابِعُ
وَالشَّغَفُ : أَنْ يَبْلُغَ الشَّغَافَ وَالتَّيْمُ : الْهَوَى وَالتَّبْلُ : أَنْ يُسْقِمَهُ الْهَوَى وَالتَّدْلِيهُ : ذَهَابُ الْعَقْلِ وَالْهُيُومُ : أَنْ يَذْهَبَ عَلَى وَجْهِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،