ذَرْعُ مِنًى وَالْجِمَارِ وَمَأْزِمَيْ مِنًى إِلَى مُحَسِّرٍ قَالَ : وَمِنْ حَدِّ مَسْجِدِ مِنًى الَّذِي يَلِي عَرَفَاتٍ إِلَى وَسَطِ حِيَاضِ الْيَاقُوتَةِ ثَلَاثَةُ آلَافٍ وَسَبْعُمِائَةٍ وَثَلَاثَةٌ وَخَمْسُونَ ذِرَاعًا ، وَمِنْ وَسَطِ حِيَاضِ الْيَاقُوتَةِ إِلَى حَدِّ مُحَسِّرٍ أَلْفَا ذِرَاعٍ ، وَمِنْ مَسْجِدِ مِنًى إِلَى قَرِينِ الثَّعَالِبِ أَلْفُ ذِرَاعٍ وَخَمْسُمِائَةٍ وَثَلَاثُونَ ذِرَاعًا ، وَذَرْعُ مَا بَيْنَ مَأْزِمَيْ مِنًى مِنَ الْجَبَلِ إِلَى الْجَبَلِ خَمْسُونَ ذِرَاعًا ، وَذَرْعُ الطَّرِيقِ طَرِيقِ الْعَقَبَةِ مِنَ الْعَلَمِ الَّذِي عَلَى الْجِدَارِ إِلَى الْجِدَارِ الَّذِي بِحِذَائِهِ سَبْعَةٌ وَسِتُّونَ ذِرَاعًا ، الطَّرِيقُ الْمَفْرُوشَةُ بِحِجَارَةٍ يَمُرُّ عَلَيْهَا سَيْلُ مِنًى ، مِنْ ذَلِكَ تِسْعَةٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا ، وَعَرْضُ الْجَدْرِ الَّذِي بَيْنَ الطَّرِيقَيْنِ ذِرَاعَانِ ، وَطُولُهُ ذِرَاعٌ ، وَبَعْضُهُ يَزِيدُ وَبَعْضُهُ يَنْقُصُ فِي الطُّوَلِ ، وَعَرْضُ الطَّرِيقِ الْأَعْظَمِ الْعَقَبَةِ الْمُدَرَّجَةِ سِتَّةٌ وَثَلَاثُونَ ذِرَاعًا ، وَمِنْ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ - وَهِيَ مِنْ أَوَّلِ الْجِمَارِ - مِمَّا يَلِي مَكَّةَ إِلَى الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى أَرْبَعُمِائَةِ ذِرَاعٍ ، وَسَبْعَةٌ وَثَمَانُونَ ذِرَاعًا ، وَاثْنَتَا عَشَرَ إِصْبَعًا ، وَمِنَ الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى إِلَى الْجَمْرَةِ الثَّالِثَةِ - وَهِيَ تَلِي مَسْجِدَ مِنًى - ثَلَاثُمِائَةِ ذِرَاعٍ وَخَمْسَةَ أَذْرُعٍ ، وَمِنَ الْجَمْرَةِ الَّتِي تَلِي مَسْجِدَ مِنًى إِلَى أَوْسَطِ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ أَلْفُ ذِرَاعٍ وَثَلَاثُمِائَةِ ذِرَاعٍ ، وَأَحَدٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا ، وَذَرْعُ مِنًى مِنْ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ إِلَى وَادِي مُحَسِّرٍ سَبْعَةُ آلَافٍ وَمِائَتَا ذِرَاعٍ ، وَعَرْضُ مِنًى مِنْ مُؤَخَّرِ الْمَسْجِدِ الَّذِي يَلِي الْجَبَلَ إِلَى الْجَبَلِ الَّذِي بِحِذَائِهِ أَلْفُ ذِرَاعٍ وَثَلَاثُمِائَةِ ذِرَاعٍ ، وَذَرْعُ عَرْضِ طَرِيقِ شِعْبِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ - وَهُوَ حِيَالَ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ - سِتَّةٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا ، وَعَرْضُ الطَّرِيقِ الْأَعْظَمِ حِيَالَ الْجَمْرَةِ الْأُولَى وَهِيَ الطَّرِيقِ الْوُسْطَى - وَهِيَ الَّتِي سَلَكَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ النَّحْرِ مِنْ مُزْدَلِفَةَ حِينَ غَدَا مِنْ قُزَحَ إِلَى الْجَمْرَةِ ، وَلَمْ تَزَلِ الْأَئِمَّةُ أَئِمَّةُ الْحَجِّ تَسْلُكُهَا حَتَّى تُرِكَتْ مِنْ سَنَةِ الْمِائَتَيْنِ ، وَجَاءَ أُمَرَاءُ لَا يَعْرِفُونَ ذَلِكَ سَلَكُوا الطَّرِيقَ الْمُلَاصِقَةَ بِالْمَسْجِدِ ، وَلَيْسَتْ بِطَرِيقِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَمَانِيَةٌ وَثَلَاثُونَ ذِرَاعًا ، وَالدُّكَّانُ الَّذِي فِي حَدِّ الْجَمْرَةِ بَيْنَهُمَا

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

ذَرْعُ مِنًى وَالْجِمَارِ وَمَأْزِمَيْ مِنًى إِلَى مُحَسِّرٍ قَالَ : وَمِنْ حَدِّ مَسْجِدِ مِنًى الَّذِي يَلِي عَرَفَاتٍ إِلَى وَسَطِ حِيَاضِ الْيَاقُوتَةِ ثَلَاثَةُ آلَافٍ وَسَبْعُمِائَةٍ وَثَلَاثَةٌ وَخَمْسُونَ ذِرَاعًا ، وَمِنْ وَسَطِ حِيَاضِ الْيَاقُوتَةِ إِلَى حَدِّ مُحَسِّرٍ أَلْفَا ذِرَاعٍ ، وَمِنْ مَسْجِدِ مِنًى إِلَى قَرِينِ الثَّعَالِبِ أَلْفُ ذِرَاعٍ وَخَمْسُمِائَةٍ وَثَلَاثُونَ ذِرَاعًا ، وَذَرْعُ مَا بَيْنَ مَأْزِمَيْ مِنًى مِنَ الْجَبَلِ إِلَى الْجَبَلِ خَمْسُونَ ذِرَاعًا ، وَذَرْعُ الطَّرِيقِ طَرِيقِ الْعَقَبَةِ مِنَ الْعَلَمِ الَّذِي عَلَى الْجِدَارِ إِلَى الْجِدَارِ الَّذِي بِحِذَائِهِ سَبْعَةٌ وَسِتُّونَ ذِرَاعًا ، الطَّرِيقُ الْمَفْرُوشَةُ بِحِجَارَةٍ يَمُرُّ عَلَيْهَا سَيْلُ مِنًى ، مِنْ ذَلِكَ تِسْعَةٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا ، وَعَرْضُ الْجَدْرِ الَّذِي بَيْنَ الطَّرِيقَيْنِ ذِرَاعَانِ ، وَطُولُهُ ذِرَاعٌ ، وَبَعْضُهُ يَزِيدُ وَبَعْضُهُ يَنْقُصُ فِي الطُّوَلِ ، وَعَرْضُ الطَّرِيقِ الْأَعْظَمِ الْعَقَبَةِ الْمُدَرَّجَةِ سِتَّةٌ وَثَلَاثُونَ ذِرَاعًا ، وَمِنْ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ - وَهِيَ مِنْ أَوَّلِ الْجِمَارِ - مِمَّا يَلِي مَكَّةَ إِلَى الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى أَرْبَعُمِائَةِ ذِرَاعٍ ، وَسَبْعَةٌ وَثَمَانُونَ ذِرَاعًا ، وَاثْنَتَا عَشَرَ إِصْبَعًا ، وَمِنَ الْجَمْرَةِ الْوُسْطَى إِلَى الْجَمْرَةِ الثَّالِثَةِ - وَهِيَ تَلِي مَسْجِدَ مِنًى - ثَلَاثُمِائَةِ ذِرَاعٍ وَخَمْسَةَ أَذْرُعٍ ، وَمِنَ الْجَمْرَةِ الَّتِي تَلِي مَسْجِدَ مِنًى إِلَى أَوْسَطِ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ أَلْفُ ذِرَاعٍ وَثَلَاثُمِائَةِ ذِرَاعٍ ، وَأَحَدٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا ، وَذَرْعُ مِنًى مِنْ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ إِلَى وَادِي مُحَسِّرٍ سَبْعَةُ آلَافٍ وَمِائَتَا ذِرَاعٍ ، وَعَرْضُ مِنًى مِنْ مُؤَخَّرِ الْمَسْجِدِ الَّذِي يَلِي الْجَبَلَ إِلَى الْجَبَلِ الَّذِي بِحِذَائِهِ أَلْفُ ذِرَاعٍ وَثَلَاثُمِائَةِ ذِرَاعٍ ، وَذَرْعُ عَرْضِ طَرِيقِ شِعْبِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ - وَهُوَ حِيَالَ جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ - سِتَّةٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا ، وَعَرْضُ الطَّرِيقِ الْأَعْظَمِ حِيَالَ الْجَمْرَةِ الْأُولَى وَهِيَ الطَّرِيقِ الْوُسْطَى - وَهِيَ الَّتِي سَلَكَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ النَّحْرِ مِنْ مُزْدَلِفَةَ حِينَ غَدَا مِنْ قُزَحَ إِلَى الْجَمْرَةِ ، وَلَمْ تَزَلِ الْأَئِمَّةُ أَئِمَّةُ الْحَجِّ تَسْلُكُهَا حَتَّى تُرِكَتْ مِنْ سَنَةِ الْمِائَتَيْنِ ، وَجَاءَ أُمَرَاءُ لَا يَعْرِفُونَ ذَلِكَ سَلَكُوا الطَّرِيقَ الْمُلَاصِقَةَ بِالْمَسْجِدِ ، وَلَيْسَتْ بِطَرِيقِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَمَانِيَةٌ وَثَلَاثُونَ ذِرَاعًا ، وَالدُّكَّانُ الَّذِي فِي حَدِّ الْجَمْرَةِ بَيْنَهُمَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،