سَرَّى بِنْتُ نَبْهَانَ الْغَنَوِيَّةُ حَدِيثَهَا عِنْدَ رَبِيعَةَ الْغَنَوِيِّ ، وَسَاكِنَةَ بِنْتِ الْجَعْدِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سَرَّى بِنْتُ نَبْهَانَ الْغَنَوِيَّةُ حَدِيثَهَا عِنْدَ رَبِيعَةَ الْغَنَوِيِّ ، وَسَاكِنَةَ بِنْتِ الْجَعْدِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

7063 حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ، وَفَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ ، فِي جَمَاعَةٍ ، قَالُوا : حدثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ، قال حدثنا أَبُو عَاصِمٍ ، قال حدثنا رَبِيعَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حِصْنٍ الْغَنَوِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَتْنِي سَرَّى بِنْتُ نَبْهَانَ وَكَانَتْ ، رَبَّةَ بَيْتٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، قَالَتْ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حِجَّةِ الْوَدَاعِ يَقُولُ : هَلْ تَدْرُونَ أَيَّ يَوْمٍ هَذَا ؟ قَالَتْ : وَهُوَ الْيَوْمُ الَّذِي يَدْعُونَ يَوْمَ الرُّءُوسَ ، قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : إِنَّ هَذَا أَوْسَطُ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ قَالَ : هَلْ تَدْرُونَ أَيَّ بَلَدٍ هَذَا ؟ قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : هَذَا الْمَشْعَرُ الْحَرَامُ ثُمَّ قَالَ : إِنِّي لَا أَدْرِي لَعَلِّي لَا أَلْقَاكُمُ بَعْدَ هَذَا ، أَلَا وَإِنَّ دِمَاءَكُمْ ، وَأَمْوَالَكُمْ ، وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا حَتَّى تَلْقَوْا رَبَّكُمْ ، فَيَسْأَلَكُمْ عَنْ أَعْمَالِكُمْ ، أَلَا فَلْيُبَلِّغْ أَدْنَاكُمْ أَقْصَاكُمْ ، أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ ؟ فَلَمَّا قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ لَمْ يَلْبَثْ إِلَّا قَلِيلًا حَتَّى مَاتَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

7064 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ، قال حدثنا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيُّ ، قال حدثنا أَبُو سُفْيَانَ الْغَنَوِيُّ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ الْحَارِثِ الْغَسَّانَيُّ ، حَدَّثَتْنِي سَاكِنَةُ بِنْتُ الْجَعْدِ ، عَنْ سَرَّى بِنْتِ نَبْهَانَ الْغَنَوِيَّةِ ، قَالَتْ : سَأَلَ نَصِيبٌ غُلَامُنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ صَيْدٍ لَهُ رَمَاهُ بِسَهْمٍ أَوْ مِشْقَصٍ فَأَصَابَهُ ، وَذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ ، فَأَتَاهُ قَبْلَ أَنْ يُقْبَضَ نَفْسُهُ ، فَقَاوَمَهُ فَسَبَقَهُ بِنَفْسِهِ ، قَالَتْ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ : إِذَا أَتَيْتُهُ قَدْ سَبَقَكَ بِنَفْسِهِ فَكُلْ ، وَإِلَّا فَلَا تَأْكُلْ حَتَّى تَذْبَحَ بِيَدِكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،