بَابُ مَا جَاءَ فِي فَضْلِ الْحِلْمِ ، وَكَظْمِ الْغَيْظِ ، وَذَمِّ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

340 حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ يَزِيدَ ، قال حدثنا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ ، ويَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ ، عَنْ أَبِي الْعَلَاءِ بْنِ الشِّخِّيرِ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ تِلْقَاءِ وَجْهِهِ ، فَقَالَ : أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : حُسْنُ الْخُلُقِ . وَأَتَاهُ مَنْ بَعْدَهُ ، فَقَالَ : مِنْ أَيِّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ ؟ فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَيْهِ ، فَقَالَ : أَمَا تَفْقَهُ ، هُوَ أَنْ لَا تَغْضَبَ إِنِ اسْتَطَعْتَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،