:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 2310 أخبرنا جرير، عَن يزيد بن أبي زياد، عَن مجاهد، عَن ابن عَبَّاس، عَن رسول الله صَلَّى الله عَلَيهِ وسَلَّمَ قال: إن مكة حرم حرمها الله يوم خلق السماوات والأرض (والشمس ولبقمر وجعل الأخشبين لا يحل فيه القتال لأحد قبلى) ، ولاَ يحل بعدي ولم تحل لي إلاَّ ساعة من نهار، ثُم عادت لا يختلى خلاها، ولاَ يعضد شجرها، ولاَ يخاف صيدها، ولاَ ترفع لقطتها إلاَّ لمنشد. فقال العباس: يارسول الله إلاَّ الإذخر فإنه لا غنى لأهل مكة عنه، قال: إلاَّ الإذخر.
قال جرير: ومعنى قوله: لا ترفع اللقطة إلاَّ لمن كان سمع ناشدا قبل ذلك فهو يحبسها عليه، ولاَ يحكم للقطة مكة كما يحكم للقطة سائر البلدان.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 2310 أخبرنا جرير، عن يزيد بن أبي زياد، عن مجاهد، عن ابن عباس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن مكة حرم حرمها الله يوم خلق السماوات والأرض (والشمس ولبقمر وجعل الأخشبين لا يحل فيه القتال لأحد قبلى) ، ولا يحل بعدي ولم تحل لي إلا ساعة من نهار، ثم عادت لا يختلى خلاها، ولا يعضد شجرها، ولا يخاف صيدها، ولا ترفع لقطتها إلا لمنشد. فقال العباس: يارسول الله إلا الإذخر فإنه لا غنى لأهل مكة عنه، قال: إلا الإذخر.
قال جرير: ومعنى قوله: لا ترفع اللقطة إلا لمن كان سمع ناشدا قبل ذلك فهو يحبسها عليه، ولا يحكم للقطة مكة كما يحكم للقطة سائر البلدان.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،