الْقَوْلُ فِي رُؤْيَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْقَوْلُ فِي رُؤْيَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَأَمَّا الصَّوَابُ مِنَ الْقَوْلِ فِي رُؤْيَةِ الْمُؤْمِنِينَ رَبَّهَمْ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَهُوَ دِينُنَا الَّذِي نَدِينُ الِلَّهَ بِهِ ، وَأَدْرَكْنَا عَلَيْهِ أَهْلَ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ ، فَهُوَ : أَنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَرَوْنَهُ عَلَى مَا صَحَّتْ بِهِ الْأَخْبَارُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

3 حَدَّثَنَا أَبُو السَّائِبِ سَلْمُ بْنُ جُنَادَةَ ، حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ ، وَحَدَّثَنَا تَمِيمُ بْنُ الْمُنْتَصِرِ ، وَمُجَاهِدُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ تَمِيمٌ : أَنْبَأَنَا يَزِيدُ ، وَقَالَ مُجَاهِدٌ : حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، وَحَدَّثَنَا ابْنُ الصَّبَّاحِ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، وَمَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، جَمِيعًا عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَنَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ فَقَالَ : إِنَّكُمْ رَاءُونَ رَبَّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ ، لَا تُضَامُّونَ فِي رُؤْيَتِهِ ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لَا تُغْلَبُوا عَلَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا فَافْعَلُوا ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ } . وَلَفْظُ الْحَدِيثِ لِحَدِيثِ مُجَاهِدٍ ، قَالَ يَزِيدُ : مَنْ كَذَّبَ بِهَذَا الْحَدِيثِ فَهُوَ بَرِيءٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ . حَلَفَ غَيْرَ مَرَّةٍ ، وَأَقُولُ أَنَا : صَدَقَ رَسُولُ اللَّهِ ، وَصَدَقَ يَزِيدُ وَقَالَ الْحَقَّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،