:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، وأخوه : عبد الرحمن بن مِرْبَع بن قيظي بن عَمْرو بن زيد بن جشم بن حارثة.
وأُمُّه عميرة بنت ظهير بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة.
شهد مع أخيه أُحدًا ، وقتل معه يوم جسر أبي عبيد شهيدًا ولا عقب له ، وكان لعبد الله وعبد الرحمن أيضًا أخوان من أبيهما وأمهما يقال لهما زيد ومُرارة ، وقد صحبا النبي صَلى الله عَليهِ وَسلَّم ولم يشهدا أُحدًا وكان أبوهم مربع بن قيظي منافقًا وكان أعمى ، فلما خرج رسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم إلى أُحدٍ سلك في حائطٍ له فجعل يحثو التراب في وجوههم ، ويقول : إن كنت رسولاَّ فلا تدخل حائطي ، فضربه سعد بن زيد الأشهلي بقوس فشجّه في رأسه فنزا الدم.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، وأخوه : عبد الرحمن بن مربع بن قيظي بن عمرو بن زيد بن جشم بن حارثة.
وأمه عميرة بنت ظهير بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة.
شهد مع أخيه أحدا ، وقتل معه يوم جسر أبي عبيد شهيدا ولا عقب له ، وكان لعبد الله وعبد الرحمن أيضا أخوان من أبيهما وأمهما يقال لهما زيد ومرارة ، وقد صحبا النبي صلى الله عليه وسلم ولم يشهدا أحدا وكان أبوهم مربع بن قيظي منافقا وكان أعمى ، فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أحد سلك في حائط له فجعل يحثو التراب في وجوههم ، ويقول : إن كنت رسولا فلا تدخل حائطي ، فضربه سعد بن زيد الأشهلي بقوس فشجه في رأسه فنزا الدم.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،