فُضَيْلُ بْنُ مَرْزُوقٍ الرُّؤَاسِيُّ الْأَغَرُّ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1645 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، نَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ، نَا فُضَيْلٌ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِنَّ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَأَقْرَبَهُمْ مِنْهُ مَجْلِسًا إِمَامٌ عَادِلٌ ، وَإِنَّ أَبْغَضَ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ إِمَامٌ جَائِرٌ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، نَا فُضَيْلٌ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1646 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، نَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ، نَا فُضَيْلٌ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يَظُنُّ قَالَ يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ : هَكَذَا قَالَ فُضَيْلٌ : مَنْ قَالَ إِذَا اسْتَيْقَظَ مِنْ مَنَامِهِ : سُبْحَانَ الَّذِي يُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي يَوْمَ تَبْعَثُنِي مِنْ قَبْرِي ، اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ قَالَ اللَّهُ : صَدَقَ عَبْدِي وَشَكَرَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1647 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، نَا الْحَسَنُ الْأَشْيَبُ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، وَاللَّفْظُ لِلْأَشْيَبِ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ مَرْزُوقٍ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : الْهَالِكُ فِي الْفَتْرَةِ وَالْمَعْتُوهُ وَالْمَوْلُودُ قَالَ : يَقُولُ الْهَالِكُ فِي الْفَتْرَةِ لَمْ يَأْتِنِي كِتَابٌ وَلَا رَسُولٌ ، ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَاتِ { وَلَوْ أنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ قَبْلِهِ } الْآيَةَ ، وَيَقُولُ الْمَعْتُوهُ : لَمْ تَجْعَلْ لِي عَقْلًا أَعْقِلُ بِهِ خَيْرًا وَلَا شَرًّا ، وَيَقُولُ الْمَوْلُودُ : رَبِّ لَمْ أُدْرِكِ الْحُلُمَ قَالَ : فَتُرْفَعُ لَهُمْ نَارٌ ، فَيُقَالُ : رُدُّوهَا أَوِ ادْخُلُوهَا قَالَ : فَيَرُدُّهَا أَوْ يَدْخُلُهَا مَنْ كَانَ فِي عِلْمِ اللَّهِ سَعِيدًا ، لَوْ أَدْرَكَ الْعَمَلَ قَالَ : وَيُمْسِكُ عَنْهَا مَنْ كَانَ فِي عِلْمِ اللَّهِ شَقِيًّا لَوْ أَدْرَكَ الْعَمَلَ قَالَ : فَيَقُولُ : إِيَّايَ عَصَيْتُمْ ، فَكَيْفَ بِرُسُلِي بِالْغَيْبِ أَتَتْكُمْ ؟ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ : إِيَّايَ عَصَيْتُمْ فَكَيْفَ لَوْ أَتَتْكُمْ رُسُلِي

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1648 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ، نَا أَبُو نُعَيْمٍ ، نَا فُضَيْلٌ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، قَالَ : قَالَ أَبُو سَعِيدٍ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ كَانَ لِابْنِ آدَمَ وَادِيَانِ مِنْ مَالٍ لَابْتَغَى إِلَيْهِمَا ثَالِثًا ، وَلَا يَمْلَأُ عَيْنَ ابْنِ آدَمَ إِلَّا التُّرَابُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1649 وَبِهِ : نَا فُضَيْلٌ ، عَنْ عَطِيَّةَ قَالَ : نَا أَبُو سَعِيدٍ قَالَ : غَزَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزَاةَ تَبُوكَ ، وَخَلَفَ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي أَهْلِهِ ، فَقَالَ بَعْضُ النَّاسِ : مَا مَنَعَهُ أَنْ يَخْرُجَ بِهِ إِلَّا أَنَّهُ كَرِهَ صُحْبَتَهُ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ عَلِيًّا رَحِمَهُ اللَّهُ ، فَذَكَرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا ابْنَ أَبِي طَالِبٍ ، أَمَا تَرْضَى أَنْ تَنْزِلَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلَامُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1650 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ الْكُوفِيُّ ، نَا ابْنُ يَمَانٍ ، نَا الْأَغَرُّ الرُّؤَاسِيُّ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجَ عَائِشَةَ عَلَى مَتَاعِ بَيْتٍ ، قِيمَتُهُ خَمْسُونَ دِرْهَمًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1651 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، نَا أَبُو نُعَيْمٍ ، نَا فُضَيْلٌ ، عَنْ عَطِيَّةَ قَالَ : سَأَلَ رَجُلٌ أَبَا سَعِيدٍ عَنِ الْغُسْلِ ، كَمْ يَكْفِي لِرَأْسِهِ قَالَ : ثَلَاثُ حَفَنَاتٍ ، وَجَمَعَ يَدَيْهِ ، فَقَالَ : يَا أَبَا سَعِيدٍ ، إِنِّي كَثِيرُ الشَّعْرِ ، فَقَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ أَكْثَرَ شَعْرًا مِنْكَ وَأَطْيَبَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1652 قَالَ : وَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ لِابْنِ عَبَّاسِ : تُبْ ، فَقَالَ : أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ قَالَ : أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الذَّهَبِ بِالذَّهَبِ ، وَالْفِضَّةِ بِالْفِضَّةِ ، وَقَالَ : إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمُ الرِّبَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1653 قَالَ الرَّمَادِيُّ : ونَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، نَا فُضَيْلٌ ، عَنْ عَطِيَّةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَقُومُ آخِرَ الزَّمَانِ عَلَى تَظَاهُرِ الْفِتَنِ وَانْقِطَاعٍ مِنَ الزَّمَانِ أَمِيرٌ أَوْ إِمَامٌ يَكُونُ عَطَاؤُهُ النَّاسَ أَنْ يَأْتِيَهُ الرَّجُلُ فَيَحْثِي لَهُ فِي حِجْرِهِ يُهِمُّهُ مَنْ يَقْبَلُ مِنْهُ صَدَقَةَ ذَلِكَ الْمَالِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَهْلِهِ مِمَّا يُصِيبُ النَّاسُ مِنَ الْفَرَجِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1654 وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ : حَدَّثَ أَبُو سَعِيدٍ ، يَوْمًا بِحَدِيثٍ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : أَنْتَ سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَغَضِبَ غَضَبًا شَدِيدًا ثُمَّ قَالَ : أُحَدِّثُكُمْ بِغَيْرِ مَا سَمِعْتُ مَنْ كَذَبَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ بُنِي لَهُ أَوْ تَبَوَّأَ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ شَكَّ فُضَيْلٌ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَهْلٍ ، نَا مُثَنَّى بْنُ مُعَاذٍ ، نَا أَبِي قَالَ : سَأَلْتُ سُفْيَانَ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ مَرْزُوقٍ قَالَ : الْأَغَرُّ ثِقَةٌ حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ ، وَأَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ قَالَا : سُئِلَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ مَرْزُوقٍ ، فَقَالَ : ثِقَةٌ حَدَّثَنَا ابْنُ زَنْجَوَيْهِ ، نَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، نَا فُضَيْلُ بْنُ مَرْزُوقٍ الْأَغَرُّ الرُّؤَاسِيُّ ، نَا أَبُو إِسْحَاقَ ، وَحَدَّثَنَا عَبَّاسٌ ، نا يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : عَطِيَّةُ الْعَوْفِيُّ هُوَ عَطِيَّةُ الْجَدَلِيُّ ، قِيلَ لِيَحْيَى : كَيْفَ حَدِيثُ عَطِيَّةَ قَالَ صَالِحٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،