:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، المهاجر بن أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عُمَر بن مخزوم. وأُمُّه عاتكة بنت عامر بن ربيعة بن أعيا بن مالك بن علقمة بن فراس بن غنم بن مالك بن كنانة ، وهو أخو أم سلمة بنت أبي أمية زوج النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم لأبيها وأمها ، وكان اسم أبي أمية بن المغيرة سهيلا ، وهو زاد الركب ، كان إذا سافر أنفق على أصحابه وأهل رفقته في سفرهم ذلك من عنده ، فسمي بذلك : زاد الركب. فولد المهاجر بن أبي أمية عبيد الله. وأُمُّه هند بنت الوليد بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس.
6714 قال : أخبرنا محمد بن عُمَر قال : حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة ، عن المهاجر بن مسمار قال : كان المهاجر بن أبي أمية قد وجد عليه رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، فكلم أم سلمة ، فقال : كلمي لي رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، فهذا يومه عندك . فأدخلته في بيت . فلما دخل رسول الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، لم يرعه إلا مهاجر آخذ بحقويه من خلفه ، فضحك النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم . وقالت أم سلمة : ارض عنه رضي الله عنك . فرضي عنه وولاه صنعاء ، فانطلق حتى أتى مكة ، فبلغه أن العنسي قد خرج بصنعاء ، فرجع إلى المدينة ، فلم يزل بها حتى توفي النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، وولاه أبو بكر صنعاء ، فمضى في ولايته. قال : فقلت لابن أبي سبرة : فإن روايتنا : أن النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم بعثه عاملا ، فتوفي النبي صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وهو بصنعاء ، فقال : هكذا أخبرني مهاجر بن مسمار.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، المهاجر بن أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. وأمه عاتكة بنت عامر بن ربيعة بن أعيا بن مالك بن علقمة بن فراس بن غنم بن مالك بن كنانة ، وهو أخو أم سلمة بنت أبي أمية زوج النبي صلى الله عليه وسلم لأبيها وأمها ، وكان اسم أبي أمية بن المغيرة سهيلا ، وهو زاد الركب ، كان إذا سافر أنفق على أصحابه وأهل رفقته في سفرهم ذلك من عنده ، فسمي بذلك : زاد الركب. فولد المهاجر بن أبي أمية عبيد الله. وأمه هند بنت الوليد بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس.
6714 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة ، عن المهاجر بن مسمار قال : كان المهاجر بن أبي أمية قد وجد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكلم أم سلمة ، فقال : كلمي لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فهذا يومه عندك . فأدخلته في بيت . فلما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لم يرعه إلا مهاجر آخذ بحقويه من خلفه ، فضحك النبي صلى الله عليه وسلم . وقالت أم سلمة : ارض عنه رضي الله عنك . فرضي عنه وولاه صنعاء ، فانطلق حتى أتى مكة ، فبلغه أن العنسي قد خرج بصنعاء ، فرجع إلى المدينة ، فلم يزل بها حتى توفي النبي صلى الله عليه وسلم ، وولاه أبو بكر صنعاء ، فمضى في ولايته. قال : فقلت لابن أبي سبرة : فإن روايتنا : أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه عاملا ، فتوفي النبي صلى الله عليه وسلم وهو بصنعاء ، فقال : هكذا أخبرني مهاجر بن مسمار.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،