ذِكْرُ خَاتَمِ النُّبُوَّةِ الَّذِي كَانَ بَيْنَ كَتِفَيْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1132 أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ الرَّقِّيُّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ إِيَادِ بْنِ لَقِيطٍ , عَنْ أَبِي رِمْثَةَ قَالَ : أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَمَعِي ابْنٌ لِي فَقُلْتُ : يَابْنِيَّ هَذَا نَبِيُّ اللهِ ، فَلَمَّا رَآهُ أُرْعدَ مِنْ هَيْبَتِهِ ، فَلَمَّا انْتَهَيْتُ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي طَبِيبٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ أَطِبَّاءَ وَكَانَ أَبِي طَبِيبًا فِي الْجَاهِلِيَّةِ مَعْرُوفًا ذَلِكَ لَنَا فَأْذَنْ لِي فِي الَّتِي بَيْنَ كَتِفَيْكَ ، فَإِنْ كَانَتْ سِلْعَةً بَطَطْتُهَا فَشَفَى اللَّهُ نَبِيَّهُ ، فَقَالَ : لاَ طَبِيبَ لَهَا إِلاَّ اللَّهُ ، وَهِيَ مِثْلُ بَيْضَةِ الْحَمَامَةِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1131 أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ إِيَادِ بْنِ لَقِيطٍ ، عَنْ أَبِي رِمْثَةَ قَالَ : أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَمَعِي ابْنِي فَقَالَ : أَتُحِبُّهُ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ قَالَ : لاَ يَحْنَى عَلَيْكَ وَلاَ تَحْنَى عَلَيْهِ ، فَالْتَفَتُّ فَإِذَا خَلْفَ كَتِفَيْهِ مِثْلَ التُّفَّاحَةِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أُدَاوِي فَدَعْنِي حَتَّى أَبُطَّهَا وَأُدَاوِيهَا قَالَ : طَبِيبُهَا الَّذِي خَلَقَهَا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1130 أَخْبَرَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَضْرَمِيُّ ، حَدَّثَنِي حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ عَاصِمٍ ، عَنْ أَبِي رِمْثَةَ قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَإِذَا فِي كَتِفِهِ مِثْلَ بَعْرَةِ الْبَعِيرِ أَوْ بَيْضَةِ الْحَمَامَةِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ أَلاَ أُدَاوِيكَ مِنْهَا ، فَإِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ نَتَطَبَّبُ ؟ فَقَالَ : يُدَاوِيهَا الَّذِي وَضَعَهَا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1129 أَخْبَرَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، وَهِشَامٌ أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ ، وَسَعْدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، قَالُوا : أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ إِيَادِ بْنِ لَقِيطٍ ، حَدَّثَنِي إِيَادُ بْنُ لَقِيطٍ ، عَنْ أَبِي رِمْثَةَ قَالَ : انْطَلَقْتُ مَعَ أَبِي نَحْوَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَالَ : فَنَظَرَ أَبِي إِلَى مِثْلِ السِّلْعَةِ بَيْنَ كَتِفَيْهِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي كَأَطَبِّ الرِّجَالِ أَلاَ أُعَالِجُهَا لَكَ فَقَالَ : لاَ ، طَبِيبُهَا الَّذِي خَلَقَهَا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1128 أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ يُونُسَ ، وَخَالِدُ بْنُ خِدَاشٍ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، أَخْبَرَنَا عَاصِمٌ الأَحْوَلُ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ سَرْجِسٍ قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَهُوَ جَالِسٌ فِي أَصْحَابِهِ فَدُرْتُ مِنْ خَلْفِهِ فَعَرَفَ الَّذِي أُرِيدُهُ فَأَلْقَى الرِّدَاءَ عَنْ ظَهْرِهِ فَنَظَرْتُ إِلَى الْخَاتَمِ عَلَى بَعْضِ الْكَتِفِ مِثْلَ الْجُمْعِ . قَالَ حَمَّادٌ : جُمْعُ الْكَفِّ ، وَجَمَعَ حَمَّادٌ كَفَّهُ وَضَمَّ أَصَابِعَهُ ، حَوْلَهُ خِيلاَنٌ كَأَنَّهَا الثَّآلِيلُ ثُمَّ جِئْتُ فَاسْتَقْبَلْتُهُ فَقُلْتُ : غَفَرَ اللَّهُ لَكَ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ : وَلَكَ ، فَقَالَ لَهُ بَعْضُ الْقَوْمِ : يَسْتَغْفِرُ لَكَ رَسُولُ اللهِ ؟ فَقَالَ : نَعَمْ ، وَلَكُمْ ، وَتَلاَ الآيَةَ : { وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ} هَكَذَا قَالَ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ يُونُسَ ، وَأَمَّا خَالِدُ بْنُ خِدَاشٍ فَقَالَ : ثُمَّ جِئْتُ حَتَّى أَسْتَقْبِلَهُ فَقُلْتُ : اسْتَغْفِرْ لِي يَا رَسُولَ اللهِ ، فَقَالَ : غَفَرَ اللَّهُ لَكَ ، ثُمَّ أَجْمَعَا عَلَى آخِرِ الْحَدِيثِ أَيْضًا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1127 أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، أَخْبَرَنَا زُهَيْرٌ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ قُشَيْرٍ ، حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فِي رَهْطٍ مِنْ مُزَيْنَةَ فَبَايَعْتُهُ وَإِنَّ قَمِيصَهُ لَمُطْلَقٌ ثُمَّ أَدْخَلْتُ يَدِي فِي جَيْبِ قَمِيصِهِ فَمَسِسْتُ الْخَاتَمَ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1126 أَخْبَرَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ ، أَخْبَرَنَا عَزْرَةُ بْنُ ثَابِتٍ ، أَخْبَرَنَا عِلْبَاءُ بْنُ أَحْمَرَ ، عَنْ أَبِي رِمْثَةَ قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم : يَا أَبَا رِمْثَةَ ادْنُ مِنِّي امْسَحْ ظَهْرِي ، فَدَنَوْتُ فَمَسَحَتْ ظَهْرَهُ ثُمَّ وَضَعَتْ أَصَابِعِي عَلَى الْخَاتَمِ فَغَمَزْتُهَا قُلْنَا لَهُ : وَمَا الْخَاتَمُ ؟ قَالَ : شَعْرٌ مُجْتَمِعٌ عِنْدَ كَتِفَيْهِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ذِكْرُ خَاتَمِ النُّبُوَّةِ الَّذِي كَانَ بَيْنَ كَتِفَيْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم

1123 أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى الْعَبْسِيُّ ، وَالْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالاَ : أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ سِمَاكٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ ، وَصَفَ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَقَالَ : وَرَأَيْتُ خَاتَمَهُ عِنْدَ كَتِفَيْهِ مِثْلَ بَيْضَةِ الْحَمَامَةِ تُشْبِهُ جِسْمَهُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1124 أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى ، قَالَ : أَخْبَرَنَا حَسَنُ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ سِمَاكٍ ، حَدَّثَنِي جَابِرُ بْنُ سَمُرَةَ قَالَ : رَأَيْتُ الْخَاتَمَ الَّذِي فِي ظَهْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم سَلْعَةً مِثْلَ بَيْضَةِ الْحَمَامَةِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1125 أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ ، سَمِعَ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ يَقُولُ : نَظَرْتُ إِلَى الْخَاتَمِ عَلَى ظَهْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم كَأَنَّهُ بَيْضَةٌ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،