:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، نَاجِيَةُ بْنُ جُنْدُبٍ الأَسْلَمِيُّ ، ثم مِنْ بَنِي سَهْمٍ ، بَطْنٍ مِنْ أَسْلَمَ شَهِدَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم الْحُدَيْبِيَةَ , وَاسْتَعْمَلَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم عَلَى هَدْيِهِ حِينَ تَوَجَّهَ إِلَى الْحُدَيْبِيَةِ , وَأَمَرَهُ أَنْ يَقْدَمَهَا إِلَى ذِي الْحُلَيْفَةِ.
6171 قَالَ : أَخْبَرَنا مُحَمَّد بْنِ عُمَرَ قَالَ : حَدَّثَنِي غَانِمُ بْنُ أَبِي غَانِمٍ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ نِيَارٍ قَالَ : جَعَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم نَاجِيَةَ بْنَ جُنْدُبٍ الأَسْلَمِيَّ عَلَى هَدْيِهِ حِينَ تَوَجَّهَ إِلَى عَمْرَةِ الْقَضِيَّةِ , فَجَعَلَ يَسِيرُ بِالْهَدْيَ أَمَامَهُ يَطْلُبُ الرَّعْيَ فِي الشَّجَرِ مَعَهُ أَرْبَعَةُ فَتَيَانٍ مِنْ أَسْلَمَ. قَالَ مُحَمَّد بْنِ عُمَرَ : وَشَهِدَ ابْنُ جُنْدُبٍ فَتْحَ مَكَّةَ , وَاسْتَعْمَلَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم عَلَى هَدْيِهِ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ . ، وَكَانَ نَاجِيَةُ نَازِلاَّ فِي بَنِي سَلَمَةَ ، وَمَاتَ بِالْمَدِينَةِ فِي خِلاَفَةِ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، ناجية بن جندب الأسلمي ، ثم من بني سهم ، بطن من أسلم شهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديبية , واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على هديه حين توجه إلى الحديبية , وأمره أن يقدمها إلى ذي الحليفة.
6171 قال : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني غانم بن أبي غانم ، عن عبد الله بن نيار قال : جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ناجية بن جندب الأسلمي على هديه حين توجه إلى عمرة القضية , فجعل يسير بالهدي أمامه يطلب الرعي في الشجر معه أربعة فتيان من أسلم. قال محمد بن عمر : وشهد ابن جندب فتح مكة , واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على هديه في حجة الوداع . ، وكان ناجية نازلا في بني سلمة ، ومات بالمدينة في خلافة معاوية بن أبي سفيان.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،