:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أَبُو مَالِكٍ الأَشْجَعِيُّ
6060 قَالَ : أَخْبَرَنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ قَالَ : حَدَّثَنا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ الأَشْجَعِيِّ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم : إِنَّ أَعْظَمَ الْغُلُولِ عِنْدَ اللهِ ذِرَاعٌ مِنَ الأَرْضِ , تَجِدُونَ الرَّجُلَيْنِ جَارَيْنِ فِي الأَرْضِ أَوْ فِي الدَّارِ فَيَقْتَطِعُ أَحَدُهُمَا مِنْ حَظِّ أَخِيهِ ذِرَاعًا ، فَإِذَا اقْتَطَعَهُ طُوِّقَهُ فِي سَبْعِ أَرَضِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، أبو مالك الأشجعي
6060 قال : أخبرنا عبد الملك بن عمرو أبو عامر العقدي قال : حدثنا زهير بن محمد ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي مالك الأشجعي ، عن النبي صلى الله عليه وسلم : إن أعظم الغلول عند الله ذراع من الأرض , تجدون الرجلين جارين في الأرض أو في الدار فيقتطع أحدهما من حظ أخيه ذراعا ، فإذا اقتطعه طوقه في سبع أرضين إلى يوم القيامة.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،