بَابُ مَا جَاءَ فِي السَّعْيِ بِالنَّمِيمَةِ مِنَ الْكَرَاهَةِ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

226 حَدَّثَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ ، قال حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى ، قال حدثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ طَلِيقِ بْنِ عِمْرَانَ ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ أَبِي مُوسَى قَالَ : لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الْوَالِدِ وَوَلَدِهِ ، وَبَيْنَ الْأَخِ وَأَخِيهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

227 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَهْلٍ الْعَسْكَرِيُّ ، قال حدثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَمَةَ ، قال حدثنا أَبُو عُمَيْرٍ النَّحَّاسُ ، عَنْ ضَمْرَةَ بْنِ رَبِيعَةَ قَالَ : يُقَالُ : فَرْحَةُ إِبْلِيسَ إِذَا فَرَّقَ بَيْنَ الْمُتَحَابِّينَ ، كَفَرْحَتِهِ حِينَ أَخْرَجَ آدَمَ مِنَ الْجَنَّةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

228 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْعُطَارِدِيُّ ، قال حدثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ ، قال حدثنا الْأَعْمَشُ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنْ طَاوُسٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَبْرَيْنِ ، فَقَالَ : إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ ، وَأَمَّا الْآخَرُ فَكَانَ لَا يَسْتَبْرِئُ مِنَ الْبَوْلِ قَالَ : ثُمَّ أَخَذَ جَرِيدَةً رَطْبَةً ، فَشَقَّهَا لِنِصْفَيْنِ ، ثُمَّ جَعَلَ فِي كُلِّ قَبْرٍ وَاحِدَةً . قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لِمَ فَعَلْتَ هَذَا ؟ قَالَ : لَعَلَّهُمَا أَنْ يُخَفِّفَا عَنْهُمَا مَا لَمْ يَيْبَسَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

229 حَدَّثَنَا أَبُو بَدْرٍ عَبَّادُ بْنُ الْوَلِيدِ الْغُبَرِيُّ ، قال حدثنا أَبُو عُمَرَ الْحَوْضِيُّ ، قال حدثنا عَبْدُ الْحَكَمِ بْنُ ذَكْوَان َ ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ شَرَّ الْبَرِيَّةِ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ أَذْهَبَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،