وَفْدُ أَسْلَمَ قَالُوا : قَدِمَ عَمِيرَةُ بْنُ أَقْصَى فِي عِصَابَةٍ مِنْ أَسْلَمَ ، فَقَالُوا : قَدْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّبَعْنَا مِنْهَاجَكَ فَاجْعَلْ لَنَا عِنْدَكَ مَنْزِلَةً تَعْرِفُ الْعَرَبُ فَضِيلَتَهَا ، فَإِنَّا إِخْوَةُ الْأَنْصَارِ وَلَكَ عَلَيْنَا الْوَفَاءُ وَالنَّصْرُ فِي الشِّدَّةِ وَالرَّخَاءِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ ، وَغِفَارُ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَأَسْلَمَ وَمَنْ أَسْلَمَ مِنْ قَبَائِلِ الْعَرَبِ مِمَّنْ يَسْكُنُ السَّيْفَ وَالسَّهْلَ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُ الصَّدَقَةِ وَالْفَرَائِضِ فِي الْمَوَاشِي ، وَكَتَبَ الصَّحِيفَةَ ثَابِتُ بْنُ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ وَشَهِدَ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ وَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَفْدُ أَسْلَمَ قَالُوا : قَدِمَ عَمِيرَةُ بْنُ أَقْصَى فِي عِصَابَةٍ مِنْ أَسْلَمَ ، فَقَالُوا : قَدْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّبَعْنَا مِنْهَاجَكَ فَاجْعَلْ لَنَا عِنْدَكَ مَنْزِلَةً تَعْرِفُ الْعَرَبُ فَضِيلَتَهَا ، فَإِنَّا إِخْوَةُ الْأَنْصَارِ وَلَكَ عَلَيْنَا الْوَفَاءُ وَالنَّصْرُ فِي الشِّدَّةِ وَالرَّخَاءِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ ، وَغِفَارُ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَأَسْلَمَ وَمَنْ أَسْلَمَ مِنْ قَبَائِلِ الْعَرَبِ مِمَّنْ يَسْكُنُ السَّيْفَ وَالسَّهْلَ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُ الصَّدَقَةِ وَالْفَرَائِضِ فِي الْمَوَاشِي ، وَكَتَبَ الصَّحِيفَةَ ثَابِتُ بْنُ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ وَشَهِدَ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ وَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،