:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، جبير بن مطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف. وأُمُّه أم جميل بنت شعبة بن عبد الله بن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي . وأمها أم حبيب بنت العاص بن أُمَية بن عبد شمس بن عبد مناف. وكان لجبير بن مطعم من الولد : محمد ، وأم حبيب ، وأم سعيد . وأمهم قُتيلة بنت عمرو بن الأزرق بن قيس بن النعمان بن معديكرب بن عِكَبِّ بن كنانة بن تيم بن أسامة بن مالك بن بكر بن حُبيب بن عمرو بن غنم بن تَغْلِب . ونافع بن جبير وأبو سليمان وسعيد الأصغر وعبد الرحمن الأكبر . وأمهم أم قتال بنت نافع بن ضُريب بن عمرو بن نوفل . وسعيد الأكبر ، وأمهم قَوّالةُ بنت الحكم بن قُريع بن حكيم بن أُمَية بن حارثة بن الأوقص من بني سليم. وعبد الرحمن الأصغر بن جبير لأم ولد . وأم جبير بنت جبير وأمها امرأة من ربيعة. ومحمد الأكبر بن جبير وأمه أم حُجَيْر بنت حكيم بن أُمَية بن حارثة بن الأوقص من بني سليم . ورملةُ بنت جبير وأمها أم ولد.وكان أبوه مُطعِم بن عدي من أشراف قريش ، وكان كافًا عَنْ أذى رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم وقال رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم في أسارى بدر : لو كان مطعم بن عدي حيا لوهبت له هؤلاء النتنى ، وذلك ليد كانت لمطعم عند رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم ، كان أجاره حين رجع من الطائف ، وقام في نقض الصحيفة التي كتبت قريش على بني هاشم حين حُصِرُوا في الشعب ، وكان مبقيا على نفسه ، لم يكن يُشرِف لعداوة رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم ولا يؤذيه ولا يؤذي أحدا من المسلمين ، كما كان يفعل غيره. ومدحه أبو طالب في قصيدة له قالها . وتوفي مطعم بن عدي بمكة بعد هجرة رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم إلى المدينة بسنة ، ودفن بالحَجُون مقبرة أهل مكة . وكان يوم توفي ابن بضع وتسعين سنة ، وكان يكنى أبا وهب ، ورثاه حسان بن ثابت الأنصاري بقصيدته التي يقول فيها : فلو كان مجد يخلد اليوم واحدًا ... من الناس أنجى مجده اليوم مُطعِما أجرت رسول الله منهم فأصبحوا ... عبيدك ما لبَّى مُلَبٍّ وأَحَرمَا
5781 قَالَ : أَخْبَرَنا مُحَمَّد بْنِ عُمَرَ ، قَالَ : حَدَّثَنا هشام بن عمارة ، عَنْ عثمان بن أبي سليمان ، عَنْ نافع بن جبير بن مطعم ، عَنْ أبيه ، قَالَ : قدمت على النبي صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم المدينة في فداء أسارى بدر ، فاضطجعت في المسجد بعد العصر وقد أصابني الكرى فنمت ، فأقيمت صلاة المغرب فقمت فزعا بقراءة رسول الله صَلَّى اللَّه عَلَيه وسَلَّم في المغرب { وَالطُّور وكتاب مَسْطُور} . فاستمعت قراءته حتى خرجت من المسجد فكان يومئذ أول ما دخل الإسلام قلبي .
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، جبير بن مطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف. وأمه أم جميل بنت شعبة بن عبد الله بن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي . وأمها أم حبيب بنت العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف. وكان لجبير بن مطعم من الولد : محمد ، وأم حبيب ، وأم سعيد . وأمهم قتيلة بنت عمرو بن الأزرق بن قيس بن النعمان بن معديكرب بن عكب بن كنانة بن تيم بن أسامة بن مالك بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلب . ونافع بن جبير وأبو سليمان وسعيد الأصغر وعبد الرحمن الأكبر . وأمهم أم قتال بنت نافع بن ضريب بن عمرو بن نوفل . وسعيد الأكبر ، وأمهم قوالة بنت الحكم بن قريع بن حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص من بني سليم. وعبد الرحمن الأصغر بن جبير لأم ولد . وأم جبير بنت جبير وأمها امرأة من ربيعة. ومحمد الأكبر بن جبير وأمه أم حجير بنت حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص من بني سليم . ورملة بنت جبير وأمها أم ولد.وكان أبوه مطعم بن عدي من أشراف قريش ، وكان كافا عن أذى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في أسارى بدر : لو كان مطعم بن عدي حيا لوهبت له هؤلاء النتنى ، وذلك ليد كانت لمطعم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان أجاره حين رجع من الطائف ، وقام في نقض الصحيفة التي كتبت قريش على بني هاشم حين حصروا في الشعب ، وكان مبقيا على نفسه ، لم يكن يشرف لعداوة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يؤذيه ولا يؤذي أحدا من المسلمين ، كما كان يفعل غيره. ومدحه أبو طالب في قصيدة له قالها . وتوفي مطعم بن عدي بمكة بعد هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة بسنة ، ودفن بالحجون مقبرة أهل مكة . وكان يوم توفي ابن بضع وتسعين سنة ، وكان يكنى أبا وهب ، ورثاه حسان بن ثابت الأنصاري بقصيدته التي يقول فيها : فلو كان مجد يخلد اليوم واحدا ... من الناس أنجى مجده اليوم مطعما أجرت رسول الله منهم فأصبحوا ... عبيدك ما لبى ملب وأحرما
5781 قال : أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثنا هشام بن عمارة ، عن عثمان بن أبي سليمان ، عن نافع بن جبير بن مطعم ، عن أبيه ، قال : قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم المدينة في فداء أسارى بدر ، فاضطجعت في المسجد بعد العصر وقد أصابني الكرى فنمت ، فأقيمت صلاة المغرب فقمت فزعا بقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم في المغرب {والطور وكتاب مسطور}. فاستمعت قراءته حتى خرجت من المسجد فكان يومئذ أول ما دخل الإسلام قلبي .
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،