مُشَاوَرَةُ عُثْمَانَ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ , وَمَا رُوِيَ عَنْ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُشَاوَرَةُ عُثْمَانَ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ , وَمَا رُوِيَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فِي أَمْرِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2004 حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ : سَمِعْتُ يَعْلَى بْنَ حَكِيمٍ يُحَدِّثُ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : اسْتَشَارَنِي عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَهُوَ مَحْصُورٌ فَقَالَ : مَا تَرَى فِيمَا يَقُولُ الْمُغِيرَةُ بْنُ الْأَخْنَسِ ؟ قُلْتُ : وَمَا يَقُولُ ؟ قَالَ : يَقُولُ : إِنَّ هَؤُلَاءِ الْقَوْمَ إِنَّمَا يُرِيدُونَ أَنْ تَخْلَعَ هَذَا الْأَمْرَ وَتُخَلِّيَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُ ، قُلْتُ : أَرَأَيْتَ إِنْ أَنْتَ فَعَلْتَ أَمُخَلَّدٌ أَنْتَ فِي الدُّنْيَا ؟ قَالَ : لَا قُلْتُ : أَفَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ ، هَلْ يَزِيدُونَ عَلَى أَنْ يَقْتُلُوكَ ؟ قَالَ : لَا . قُلْتُ : فَهَلْ يَمْلِكُونَ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ ؟ قَالَ : لَا . قُلْتُ : فَإِنِّي لَا أَرَى أَنْ تَسُنَّ هَذِهِ السُّنَّةَ فِي الْإِسْلَامِ ، كُلَّمَا سَخِطُوا أَمِيرًا خَلَعُوهُ ، وَلَا أَنْ تَخْلَعَ قَمِيصًا أَلْبَسَكَهُ اللَّهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2005 حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ : حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ بَقْطَرٍ قَالَ : سَمِعْتُ نَافِعًا يَقُولُ : إِنَّ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ اسْتَشَارَ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا , فَقَالَ : إِنَّ النَّاسَ قَدْ كَرِهُونِي وَلَا أَظُنَّنِي إِلَّا خَالِعَهَا - أَوْ خَارِجًا عَنْهَا - فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : لَا تَفْعَلْ فَإِنَّمَا هُوَ قَمِيصٌ - أَوْ سَرَاوِيلُ - قَمَّصَكَ اللَّهُ - شَكَّ عُثْمَانُ - قَالَ : فَلَمَّا كَانَ يَوْمَ قُتِلَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ جَاءَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سَالًّا سَيْفَهُ فَقَالَ : لَنُقَاتِلَنَّ عَنْ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَأَتَاهُ آتٍ فَقَالَ : إِنَّ صَاحِبَكَ قَدْ قُتِلَ ، فَأَغْمِدْ سَيْفَكَ . قَالَ : فَأَغْمَدَ سَيْفَهُ وَرَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ ، وَهُوَ سَيْفُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ : فَقُلْتُ لِنَافِعٍ : مَا كَانَ حِلْيَتُهُ ؟ قَالَ : فِضَّةً

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،