سُبَيْعَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ الْأَسْلَمِيَّةُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سُبَيْعَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ الْأَسْلَمِيَّةُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2893 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبِ بْنِ خَالِدٍ , ثَنا ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ , حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ , عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِكْرِمَةَ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ سُبَيْعَةَ الْأَسْلَمِيَّةِ , أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَمُوتَ بِالْمَدِينَةِ فَلْيَمُتْ فَإِنَّهُ لَا يَمُوتُ بِهَا أَحَدٌ إِلَّا كُنْتُ لَهُ شَهِيدًا أَوْ شَفِيعًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2894 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ , حدثنا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ , عَنْ دَاودَ , عَنِ الشَّعْبِيِّ , عَنْ مَسْرُوقٍ , وَعَمْرِو بْنِ عُتْبَةَ , أَنَّهُمَا كَتَبَا إِلَى سُبَيْعَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ الْأَسْلَمِيَّةِ يَسْأَلَانِهَا عَنْ أَمْرِهَا , فَكَتَبَتْ إِلَيْهِمَا أَنَّهَا وَضَعَتْ بَعْدَ وَفَاةِ زَوْجِهَا بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ فَتَهَيَّأْتُ أَطْلُبُ الْخَيْرَ فَمَرَّ بِهَا أَبُو السَّنَابِلِ بْنُ بَعْكَكٍ فَقَالَ : قَدْ أَسْرَعْتِ اعْتَدِّي آخِرَ الْأَجَلَيْنِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , اسْتَغْفِرْ لِي قَالَ : وَمَا ذَاكَ قَالَتْ : فَأَخْبَرْتُهُ الْخَبَرَ فَقَالَ : إِنْ وَجَدْتِ زَوْجًا صَالِحًا فَتَزَوَّجِي .

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2895 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ , حدثنا أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ , حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ , عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ , عَنْ سُبَيْعَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ , قَالَتْ : تُوُفِّيَ زَوْجِي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ سَعْدُ بْنُ خَوْلَةَ قَالَتْ : فَلَبِثْتُ بَعْدَهُ شَهْرَيْنِ ثُمَّ وَضَعْتُ دَاءَ بَطْنِي فَدَخَلَ عَلَيَّ أَبُو السَّنَابِلِ بْنُ بَعْكَكٍ أَحَدُ بَنِي عَبْدِ الدَّارِ حَمِوي ، وَقَدْ كَانَ يُرِيدُنِي لِنَفْسِهِ وَقَدْ تَهَيَّأْتُ لِلنِّكَاحِ وَتَخَضَّبْتُ فَقَالَ : مَا لَكِ يَا سُبَيْعَةُ ؟ فَقُلْتُ : أَرَدْتُ التَّزْوِيجَ فَقَالَ : لَا وَاللَّهِ إِنَّهُ لَأَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَعَشْرٌ فَلَبِسْتُ ثِيَابِي وَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ : حَلَلْتِ فَتَزَوَّجِي قَالَ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ : وَلَهَا طُرُقٌ حِسَانٌ كَثُرَتْ فَتَرَكْنَاهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،