: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    816 «مَنْ دَخَلَ عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فَأَلْقَى لَهُ وِسَادَةً. . .» الْحَدِيثَ. رَوَاهُ عِمْرَانُ بْنُ خَالِدٍ الْبَصْرِيُّ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: دَخَلَ سَلْمَانُ عَلَى عُمَرَ، فَأَلْقَى لَهُ وِسَادَةً.
وَعِمْرَانُ هَذَا يَرْوِي الْعَجَائِبَ، لا يَحِلُّ الاحْتِجَاجُ بِهِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    817 «مَنْ دَخَلَ إِلَى طَعَامٍ لَمْ يُدْعَ إِلَيْهِ فَقَدْ دَخَلَ سَارِقًا وَخَرَجَ مُغِيرًا» .
رَوَاهُ دُرُسْتُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ أَبَانِ بْنِ طَارِقٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ.
وَدُرُسْتُ مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    818 «مَنْ دَعَا لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ كُتِبَ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَمَنْ بَدَأَهُ بِالسَّلامِ. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ نُوحُ بْنُ ذَكْوَانَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَنَسٍ.
وَنُوحٌ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    819 «مَنْ دَاوَمَ عَلَى صَلاةِ الضُّحَى وَلَمْ يَقْطَعْهَا. . .» الْحَدِيثَ.
رَوَاهُ زَكَرِيَّا بْنُ دُوَيْدٍ الْكِنْدِيُّ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ.
وَزَكَرِيَّا كَذَّابٌ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1000000 قَالَ الْمَقْدِسِيُّ: وَقَدْ رَوَى أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْنُ خَالِدٍ، عَنْ رَوْحِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ دَخَلَ عَلَى قَوْمٍ لِطَعَامٍ لَمْ يُدْعَ إِلَيْهِ فَأَكَلَ، دَخَلَ فَاسِقًا وَأَكَلَ حَرَامًا» .
وَرَوَى أَيْضًا عَنْ رَوْحٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ مِثْلَ مَعْنَاهُ.
وَيَحْيَى هَذَا مَجْهُولٌ، وَلَمْ يَرْوِ هَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ عَنْ رَوْحٍ غَيْرُهُ، وَهُوَ مِنْ مَجْهُولِي شُيُوخِ بَقِيَّةَ بْنِ الْوَلِيدِ، وَلَمْ يَرْوِ عَنْهُ غَيْرُ بَقِيَّةَ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،