هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1138 وعَنْ جابرٍ رضِي اللَّه عنْهُ، قَالَ: قالَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "منْ خَاف أَنْ لاَ يَقُوم مِنْ آخرِ اللَّيْلِ، فَليُوتِرْ أَوَّلَهُ، ومنْ طمِع أَنْ يقُومَ آخِرَهُ، فَليوتِرْ آخِر اللَّيْل، فإِنَّ صَلاَةَ آخِرِ اللَّيْلِ مشْهُودةٌ، وذلكَ أَفضَلُ "رواه مسلم.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1138 وعن جابر رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من خاف أن لا يقوم من آخر الليل، فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخره، فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل "رواه مسلم.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1138 - Bab 205 (Witr Prayer, its Time and Ruling)
Chapter 9 (The Book of Virtues)

Jabir (May Allah be pleased with him)reported: The Messenger of Allah (Peace be upon him) said, "He who apprehends that he may not get up in the later part of the night, should observe the Witr prayer in the first part of it; and he who is certain to get up in the last part of it, he should observe Witr at the end of the night, because Salat at the end of the night is attended (by the angels), and that is better."

[Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله: من خاف) أي ظن أو توهم( أن لا يقوم) أي يستقيظ من نومه ( من آخر الليل) أي فيه أو استيقاظ مبتدأ منه ( فليوتر أوله) احتياطاً ومسارعة لأداء العبادة ( ومن طمع) بحسب عادته أو لوجود من يوقظه ( أن يقوم) أي في القيام ( آخره) أي الليل ( فليوتر آخر الليل فإن صلاة آخر الليل مشهودة) أي شهدها الملائكة المتعاقبون والذين ينزلون بالنفحات الإلهية والفيوض الربانية الدلول عليهم بقوله «إذا بقي ثلث الليل ينزل ربنا» الحديث ( وذلك) أي الوقت ( أفضل) أوقاته وضح فعلها حينئذ أفضل من فعلها في باقي الأوقات، قال أصحابنا: لو تعارض صلاة الجماعة في وتر رمضان والتأخير إلى آخر الليل فالتأخير أفضل من الجماعة فيه ( رواه مسلم) .
206