هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1132 عَنْ عليٍّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قالَ: الوتِرُ لَيْس بِحَتْمٍ كَصَلاةِ المكْتُوبَةِ، ولكِنْ سَنَّ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ: "إنَّ اللَّه وِترٌ يُحِبُّ الْوتْرَ، فأَوْتِرُوا، يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ".br/>رواه أَبُو داود والترمذي وقَالَ: حديثٌ حسنٌ.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1132 عن علي رضي الله عنه قال: الوتر ليس بحتم كصلاة المكتوبة، ولكن سن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله وتر يحب الوتر، فأوتروا، يا أهل القرآن".br/>رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1132 - Bab 205 (Witr Prayer, its Time and Ruling)
Chapter 9 (The Book of Virtues)

'Ali (bin Abu Talib) (May Allah be pleased with him) reported: The Witr prayer is not obligatory as the prescribed Salat (prayers), but the Messenger of Allah (Peace be upon him) observed it as his regular practice (Sunnah). He (Peace be upon him) said, "Allah is Witr (single, odd) and loves what is Witr. So perform Witr prayer. O followers of Qur'an, observe Witr (prayer)."

[At-Tirmidhi and Abu Dawud].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( عن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه: قال: الوتر) أي صلاته ( ليس بحتم) أي فرض ( كصلاة المكتوبة) في كونها حتماً مفروضاً بل هي سنة، وفي الصحيح: لما سأله عن الصلوات المفروضات فقال خمس صلوات في اليوم والليلة، قال: هل عليّ غيرها؟ قال لا إلا أن تطوّع.
الحديث ( ولكن سن) بفتح المهملة وتشديد النون ( رسول الله) إن كان سن ماضياً فالعائد محذوف، وإن كان مصدراً فهي بمعنى المفعول مضاف لمرفوعه بعد تحويل إسناده عنه إلى الضمير، ثم بين ما استند إليه في ذلك فقال ( قال إن الله وتر) أي واحد ذاتاً وصفة وفعلاً ( يحب الوتر) ومن ثمة كان كل من مرات الطواف والسعي والرمي وتسبيحات الصلاة وصلاة الوتر وغيرها كذلك ( فأوتروا يا أهل القرآن) قال الخطابي: تخصيصه أهل القرآن بالأمر به يدل على عدم وجوبه إذ لو كان واجباً لعمهم وغيرهم، وأهل القرآن في العرف هم القراء والحفاظ دون العوام ( رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن) وقدم هذا الحديث مع تأخره رتبة عما بعده من أحاديث الباب لتعلقه بصدر الترجمة من الحث وتأكيد الندب، للرد على القائلين بوجوبه.