هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1684 حَدَّثَنَا عَبْدُ المُتَعَالِ بْنُ طَالِبٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الحَارِثِ ، أَنَّ قَتَادَةَ ، حَدَّثَهُ أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، حَدَّثَهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ صَلَّى الظُّهْرَ وَالعَصْرَ ، وَالمَغْرِبَ وَالعِشَاءَ ، وَرَقَدَ رَقْدَةً بِالْمُحَصَّبِ ، ثُمَّ رَكِبَ إِلَى البَيْتِ ، فَطَافَ بِهِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1684 حدثنا عبد المتعال بن طالب ، حدثنا ابن وهب ، قال : أخبرني عمرو بن الحارث ، أن قتادة ، حدثه أن أنس بن مالك رضي الله عنه ، حدثه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء ، ورقد رقدة بالمحصب ، ثم ركب إلى البيت ، فطاف به
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Anas bin Malik:

The Prophet (ﷺ) offered the Zuhr, `Asr, Maghrib and `Isha' prayers and slept for a while at a place called Al-Mahassab and then he rode towards the Ka`ba and performed Tawaf (al-Wada`).

'Anas ibn Mâlik () rapporte que le Prophète () fit les prières du zuhr, du 'asr, du maghrib et du 'icha puis fit un petit somme à Muhassab avant de prendre une monture et se diriger vers le Temple pour faire le tawâf.

":"ہم سے عبدالمتعال بن طالب نے بیان کیا ، انہوں نے کہا کہ ہم سے ابن وہب نے بیان کیا ، انہوں نے کہا کہ مجھے عمرو بن حارث نے خبر دی ، ان سے قتادہ نے بیان کیا اور ان سے انس بن مالک رضی اللہ عنہ نے بیان کیا کہظہر ، عصر ، مغرب ، عشاء نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے پڑھی اور تھوڑی دیر کے لیے محصب میں سو رہے ، پھر بیت اللہ کی طرف سوار ہو کر گئے اور طواف کیا ۔ ( یہاں طواف الزیارۃ مراد ہے ) ۔

'Anas ibn Mâlik () rapporte que le Prophète () fit les prières du zuhr, du 'asr, du maghrib et du 'icha puis fit un petit somme à Muhassab avant de prendre une monture et se diriger vers le Temple pour faire le tawâf.

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   
[ قــ :1684 ... غــ : 1764 ]
- حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمُتَعَالِ بْنُ طَالِبٍ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ أَنَّ قَتَادَةَ حَدَّثَهُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ -رضي الله عنه- حَدَّثَهُ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنَّهُ "صَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ وَرَقَدَ رَقْدَةً بِالْمُحَصَّبِ، ثُمَّ رَكِبَ إِلَى الْبَيْتِ فَطَافَ بِهِ".

وبه قال: ( حدّثنا عبد المتعال) بحذف الياء ( ابن طالب) الأنصاري البغدادي ( قال: حدّثنا ابن وهب) عبد الله ( قال: أخبرني) بالإفراد ( عمرو بن الحرث) بفتح العين ( أن قتادة) بن دعامة ( حدثه عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-) ولأبي ذر: أن أنس بن مالك ( حدثه عن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) ( أنه صلّى الظهر والعصر والمغرب والعشاء ورقد رقدة بالمحصب) يتعلق بقوله صلّى وقوله ورقد عطف عليه ( ثم ركب إلى البيت فطاف به) للوداع.
وقوله صلى الظهر لا ينافي أنه عليه الصلاة والسلام لم يرم إلا بعد الزوال لأنه رمي منفر فنزل المحصب فصلّى به الظهر.