هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
559 وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَكِّيُّ ، نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ : حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ ، عَنْ مَالِكٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ مُرَّةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَا تَرَوْنَ فِي الشَّارِبِ وَالسَّارِقِ وَالزَّانِي ، وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ فِيهِمْ ، قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ : هُنَّ فَوَاحِشُ وَفِيهِنَّ عُقُوبَةٌ ، وَأَسْوَأُ السَّرِقَةِ الَّذِي يَسْرِقُ صَلَاتَهُ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفُ يَسْرِقُ صَلَاتَهُ ؟ قَالَ : لَا يُتِمُّ رُكُوعَهَا وَلَا سُجُودَهَا وَقَرَأْتُ عَلَى أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرٍ ، وَأَحْمَدَ بْنِ قَاسِمٍ ، وَعَبْدِ الْوَارِثِ بْنِ سُفْيَانَ ، أَنَّ وَهْبَ بْنَ مَسَرَّةَ ، حَدَّثَهُمْ : حَدَّثَنَا ابْنُ وَضَّاحٍ نا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، عَنْ مَالِكٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ يَقُولُ : مَا تَرَوْنَ فِي رَجُلٍ وَقَعَ بِامْرَأَتِهِ وَهُوَ مُحْرِمٌ ؟ فَلَمْ يَقُلْ لَهُ الْقَوْمُ شَيْئًا فَقَالَ سَعِيدٌ : إِنَّ رَجُلًا وَقَعَ بِامْرَأَتِهِ وَهُوَ مُحْرِمٌ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
559 وأخبرنا عبد الله بن محمد ، نا أحمد بن محمد المكي ، نا علي بن عبد العزيز قال : حدثنا القعنبي ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن النعمان بن مرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ما ترون في الشارب والسارق والزاني ، وذلك قبل أن ينزل فيهم ، قالوا : الله ورسوله أعلم قال : هن فواحش وفيهن عقوبة ، وأسوأ السرقة الذي يسرق صلاته قالوا : يا رسول الله وكيف يسرق صلاته ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها وقرأت على أحمد بن محمد بن نصر ، وأحمد بن قاسم ، وعبد الوارث بن سفيان ، أن وهب بن مسرة ، حدثهم : حدثنا ابن وضاح نا يحيى بن يحيى ، عن مالك عن يحيى بن سعيد ، أنه سمع سعيد بن المسيب يقول : ما ترون في رجل وقع بامرأته وهو محرم ؟ فلم يقل له القوم شيئا فقال سعيد : إن رجلا وقع بامرأته وهو محرم وذكر الحديث
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،