هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4290 حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ، ثنا هَنَّادُ بنُ السَّرِيِّ ، ثنا أَبُو الْأَحْوَصِ ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ أَبِي الشَّعْثَاءِ ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنْهُمْ عَنْ عَبِيدَةَ بْنِ خَالِدٍ ، قَالَ : كُنْتُ رَجُلًا شَابًّا بِالْمَدِينَةِ ، فَخَرَجْتُ فِي بُرْدَيْنِ لِي وَأَنَا مُشْتَمِلُهُمَا قَالَ : فَطَعَنَنِي رَجُلٌ مِنْ خَلْفِي إِمَّا بِأُصْبُعِهِ وَإِمَّا بِقَضِيبٍ كَانَ مَعَهُ ، ثُمَّ قَالَ : أَمَا أَنَّكَ لَوْ رَفَعْتَ هَذَا كَانَ أَنْقَى وَأَبْقَى ، فَالْتَفَتُّ فَإِذَا هُوَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : إِنَّمَا هِيَ بُرْدَةٌ مَلْحَاءُ قَالَ : وَإِنْ كَانَتْ بُرْدَةً مَلْحَاءَ ، أَمَا لَكَ فِيَّ أُسْوَةٍ ؟ قَالَ : فَنَظَرْتُ إِلَى إِزَارِهِ فَإِذَا هُوَ فِيمَا بَيْنَ عَضَلَةِ السَّاقِ وَالْكَعْبَيْنِ رَوَاهُ عَمَّارُ بْنُ رُزَيْقٍ ، عَنْ أَشْعَثَ مِثْلَهُ ، وَسَمَّاهُ عُبَيْدٌ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4290 حدثنا أبو عمرو بن حمدان ، ثنا الحسن بن سفيان ، ثنا هناد بن السري ، ثنا أبو الأحوص ، عن أشعث بن أبي الشعثاء ، عن امرأة منهم عن عبيدة بن خالد ، قال : كنت رجلا شابا بالمدينة ، فخرجت في بردين لي وأنا مشتملهما قال : فطعنني رجل من خلفي إما بأصبعه وإما بقضيب كان معه ، ثم قال : أما أنك لو رفعت هذا كان أنقى وأبقى ، فالتفت فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلت : إنما هي بردة ملحاء قال : وإن كانت بردة ملحاء ، أما لك في أسوة ؟ قال : فنظرت إلى إزاره فإذا هو فيما بين عضلة الساق والكعبين رواه عمار بن رزيق ، عن أشعث مثله ، وسماه عبيد
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،