هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
525 حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ خَالِدِ بْنِ عَمْرٍو السُّلَفِيُّ الْحِمْصِيُّ ، بِحِمْصَ , حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْعَلَاءِ الزُّبَيْدِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ ، وَحَمَّادِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ يَقُولُ : إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَمْرًا فَلْيَقُلِ : اللَّهُمَّ , إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ ؛ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا الْأَمْرُ خَيْرَةً لِي فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَقَدِّرْهُ لِي , وَإِنْ كَانَ ذَلِكَ خَيْرًا فَسَهِّلْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ وَاصْرِفْ عَنِّي الشَّرَّ حَيْثُ كَانَ , وَرَضِّنِي بِقَضَائِكَ لَمْ يَرْوِهِ عَنِ الْحَكَمِ إِلَّا الْمَسْعُودِيُّ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
525 حدثنا عثمان بن خالد بن عمرو السلفي الحمصي ، بحمص , حدثنا إبراهيم بن العلاء الزبيدي ، حدثنا إسماعيل بن عياش ، عن المسعودي ، عن الحكم بن عتيبة ، وحماد بن أبي سليمان ، عن إبراهيم النخعي ، عن علقمة بن قيس ، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يعلمنا الاستخارة كما يعلمنا السورة من القرآن يقول : إذا أراد أحدكم أمرا فليقل : اللهم , إني أستخيرك بعلمك , وأستقدرك بقدرتك , وأسألك من فضلك العظيم ؛ فإنك تقدر ولا أقدر , وتعلم ولا أعلم , وأنت علام الغيوب , اللهم إن كان هذا الأمر خيرة لي في ديني ودنياي وعاقبة أمري فقدره لي , وإن كان ذلك خيرا فسهل لي الخير حيث كان واصرف عني الشر حيث كان , ورضني بقضائك لم يروه عن الحكم إلا المسعودي
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،