هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4544 وَحَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ ، عَنْ مُرَّةَ ، عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ثَلَاثٌ لَأَنْ يَكُونَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيَّنَهُنَّ لَنَا ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا ، وَمَا فِيهَا : الْخِلَافَةُ ، وَالْكَلَالَةُ ، وَالرِّبَا فَفِي حَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ عَمْرٍو : أَنَّ الْكَلَالَةَ مَا دُونَ الْوَلَدِ ، وَأَنَّهُمْ كَانُوا يَشُكُّونَ فِي الْأَبِ ، أَهُوَ فِي ذَلِكَ كَالْوَلَدِ ، أَمْ لَا ؟
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4544 وحدثنا أبو أمية قال : حدثنا أبو نعيم قال : حدثنا سفيان قال : حدثنا عمرو بن مرة ، عن مرة ، عن عمر رضي الله عنه قال : ثلاث لأن يكون النبي صلى الله عليه وسلم بينهن لنا ، أحب إلي من الدنيا ، وما فيها : الخلافة ، والكلالة ، والربا ففي حديث شعبة عن عمرو : أن الكلالة ما دون الولد ، وأنهم كانوا يشكون في الأب ، أهو في ذلك كالولد ، أم لا ؟
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،