هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1918 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدٍ الْجَبَّارِ ، قَالَ : نا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ ، قَالَ : نا طَلْحَةُ بْنُ يَحْيَى ، عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَقِيلُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ، قَالَ : جَاءَتْ قُرَيْشٌ إِلَى أَبِي طَالِبٍ فَقَالَتْ : إِنَّ ابْنَ أَخِيكَ يُؤْذِينَا فِي نَادِينَا وَمَسْجِدِنَا فَانْهَهُ عَنْ إِيذَائِنَا قَالَ : يَا عَقِيلُ ائْتِ مُحَمَّدًا فَادْعُهُ ، فَذَهَبْتُ فَأَتَيْتُهُ بِهِ فَجَاءَ فِي نِصْفِ النَّهَارِ يَتَخَلَّلُ الْفَيْءَ ، فَجَلَسَ عِنْدَ أُسْكُفَّةِ الْبَابِ وَقُرَيْشٌ عِنْدَ أَبِي طَالِبٍ ، فَقَالَ : يَا ابْنَ أَخِي إِنَّ بَنِي عَمِّكَ يَزْعُمُونَ أَنَّكَ تُؤْذِيهِمْ فِي نَادِيهِمْ وَمَسْجِدِهِمْ فَانْتَهِ عَنْ ذَلِكَ ، قَالَ : فَحَلَّقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَصَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ قَالَ : هَلْ تَرَوْنَ هَذِهِ الشَّمْسَ ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ : مَا أَنَا بِأَقْدَرَ أَنْ أَدَعَ ذَلِكَ مِنْكُمْ عَلَى أَنْ تَسْتَشْعِلُوا لِي مِنْهَا شُعْلَةً قَالَ : فَقَالَ أَبُو طَالِبٍ : مَا كَذَبَنَا ابْنُ أَخِي فَارْجِعُوا ، قَالَ : فَرَجَعُوا . وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ عَقِيلٍ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1918 حدثنا أحمد بن عبد الجبار ، قال : نا يونس بن بكير ، قال : نا طلحة بن يحيى ، عن موسى بن طلحة ، قال : حدثني عقيل بن أبي طالب ، قال : جاءت قريش إلى أبي طالب فقالت : إن ابن أخيك يؤذينا في نادينا ومسجدنا فانهه عن إيذائنا قال : يا عقيل ائت محمدا فادعه ، فذهبت فأتيته به فجاء في نصف النهار يتخلل الفيء ، فجلس عند أسكفة الباب وقريش عند أبي طالب ، فقال : يا ابن أخي إن بني عمك يزعمون أنك تؤذيهم في ناديهم ومسجدهم فانته عن ذلك ، قال : فحلق رسول الله صلى الله عليه وسلم بصره إلى السماء ثم قال : هل ترون هذه الشمس ؟ قالوا : نعم ، قال : ما أنا بأقدر أن أدع ذلك منكم على أن تستشعلوا لي منها شعلة قال : فقال أبو طالب : ما كذبنا ابن أخي فارجعوا ، قال : فرجعوا . وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن عقيل إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،