هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1429 حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ : ثنا إِسْحَاقُ الْفَرْوِيُّ قَالَ : ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الْمَوَالِي ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَوْهَبٍ ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَمْرَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : سِتَّةٌ لَعَنْتُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، وَكُلُّ نَبِيٍّ مُجَابٌ : الْمُكَذِّبُ بِقَدَرِ اللَّهِ ، وَالزَّائِدُ بِكِتَابِ اللَّهِ ، وَالْمُتَسَلِّطُ بِالْجَبَرُوتِ لِيُذِلَّ مَنْ أَعَزَّهُ اللَّهُ وَيُعِزَّ مَنْ أَذَلَّ اللَّهُ ، وَالْمُسْتَحِلُّ لِحَرَمِ اللَّهِ ، وَالتَّارِكُ لِسُنَّتِي ، وَالْمُسْتَحِلُّ مِنْ عِتْرَتِي مَا حَرَّمَ اللَّهُ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ : ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَوْهَبٍ وَحَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ قَالَ : ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنْ رَجُلٍ ، قَالَا جَمِيعًا : عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1429 حدثنا إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل بن حماد بن زيد قال : ثنا إسحاق الفروي قال : ثنا عبد الرحمن بن أبي الموالي ، عن عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب ، عن أبي بكر بن محمد ، عن عمرة ، عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ستة لعنتهم ولعنهم الله عز وجل ، وكل نبي مجاب : المكذب بقدر الله ، والزائد بكتاب الله ، والمتسلط بالجبروت ليذل من أعزه الله ويعز من أذل الله ، والمستحل لحرم الله ، والتارك لسنتي ، والمستحل من عترتي ما حرم الله حدثنا سعيد بن عبد الرحمن قال : ثنا عبد الله بن الوليد ، عن سفيان ، عن عبيد الله بن عبد الرحمن بن موهب وحدثنا ابن أبي عمر قال : ثنا سفيان بن عيينة ، عن رجل ، قالا جميعا : عن علي بن حسين رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،