هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
416 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ، عَنِ ابْنِ أَبِي يَحْيَى ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أُسَامَةَ اللَّيْثِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : لَمَّا حُصِرَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَرْسَلَ إِلَى عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ فَطَلَبَ أَنْ يُدْخِلَ عَلَيْهِ رَوَايَا مَاءٍ ، فَطَلَبَ لَهُ ذَلِكَ عَمَّارٌ مِنْ طَلْحَةَ ، فَأَبَى عَلَيْهِ فَقَالَ عَمَّارٌ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، اشْتَرَى عُثْمَانُ هَذِهِ الْبِئْرَ ، يَعْنِي رُومَةَ ، بِكَذَا وَكَذَا أَلْفًا ، فَتَصَدَّقَ بِهَا عَلَى النَّاسِ ، وَهَؤُلَاءِ يَمْنَعُونَهُ أَنْ يَشْرَبَ مِنْهَا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
416 حدثنا محمد بن يحيى ، عن ابن أبي يحيى ، عن عبد الرحمن بن أسامة الليثي ، عن أبيه قال : لما حصر عثمان رضي الله عنه ، أرسل إلى عمار بن ياسر فطلب أن يدخل عليه روايا ماء ، فطلب له ذلك عمار من طلحة ، فأبى عليه فقال عمار : سبحان الله ، اشترى عثمان هذه البئر ، يعني رومة ، بكذا وكذا ألفا ، فتصدق بها على الناس ، وهؤلاء يمنعونه أن يشرب منها
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،