الرئيسية
الطبقات الكبير لابن سعد
القضاء والقدر للبيهقي
مسند الحميدي
المنتخب من مسند عبد بن حميد
دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
المجلد العاشر
أُمُّ كُرْزٍ الْخُزَاعِيَّةُ أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ وَهُوَ يَقْسِمُ لُحُومَ بُدْنِهِ فَأَسْلَمَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
أُمُّ مَعْقِلٍ الْأَسَدِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَتْ عَنْهُ .
أُمُّ صُبَيَّةَ خَوْلَةُ بِنْتُ قَيْسٍ الْجُهَنِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتْ بَعْدَ الْهِجْرَةِ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيثَ .
سَوْدَةُ بِنْتُ أَبِي ضُبَيْسٍ الْجُهَنِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتْ بَعْدَ الْهِجْرَةِ وَكَانَتْ لِأَبِيهَا صُحْبَةٌ .
أُمَيْمَةُ وَيُقَالُ أُمَامَةُ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ وَهْبِ بْنِ الْأَشْيَمِ مِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ , وَأُمُّهَا أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ وَكَانَتْ أُمَيْمَةُ امْرَأَةَ أَبِي سُفْيَانَ بْنِ حَرْبِ بْنِ أُمَيَّةَ فَأَسْلَمَتْ يَوْمَ الْفَتْحِ وَبَايَعَتْ ، وَيُقَالُ بَعْدَ ذَلِكَ بِقَلِيلٍ .
بَرْزَةُ بِنْتُ مَسْعُودِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُمَيْرٍ الثَّقَفِيُّ وَأُمُّهَا أَمَةُ بِنْتُ خَلَفِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحٍ تَزَوَّجَهَا صَفْوَانُ بْنُ أُمَيَّةَ بْنِ خَلَفٍ الْجُمَحِيُّ فَوَلَدَتْ لَهُ عَبْدَ اللَّهِ الْأَكْبَرَ وَهُوَ الطَّوِيلُ قُتِلَ مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ يَوْمَ قُتِلَ ، وَوَلَدَتْ أَيْضًا لِصَفْوَانَ هِشَامًا الْأَكْبَرَ وَأُمَيَّةَ وَأُمَّ حَبِيبٍ ، أَسْلَمَتْ بَرْزَةُ وَبَايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ .
الْبَغُومُ بِنْتُ الْمُعَذَّلِ وَهُوَ خَالِدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سُفْيَانَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ زَبَّانَ بْنِ عَبْدِ يَالِيلَ مِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ مَنَاةَ بْنِ كِنَانَةَ وَهِيَ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ الْأَصْغَرِ بْنِ صَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ وَصَفْوَانَ بْنِ صَفْوَانَ وَعَمْرِو بْنِ صَفْوَانَ أَسْلَمَتِ الْبَغُومُ وَبَايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، قَالَ : وَقَدْ رُوِيَ لَنَا أَنَّهَا أَسْلَمَتْ قَبْلَ ذَلِكَ يَوْمَ الْفَتْحِ .
أُمِّ حَكِيمِ بِنْتُ طَارِقٍ الْكِنَانِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ .
قُتَيْلَةُ بِنْتُ عَمْرِو بْنِ هِلَالٍ الْكِنَانِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ
تُمَاضِرُ بِنْتُ الْأَصْبَغِ بْنِ عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ حِصْنِ بْنِ ضَمْضَمِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جَنَابِ بْنِ هُبَلٍ مِنْ كَلْبٍ وَأُمُّهَا جُوَيْرِيَةُ بِنْتُ وَبَرَةَ بْنِ رُومَانِسِ مِنْ بَنِي كِنَانَةَ بْنِ عَوْفِ بْنِ عُذْرَةَ بْنِ زَيْدٍ اللَّاتِ بْنِ رُفَيْدَةَ مِنْ كَلْبٍ
أَسْمَاءُ بِنْتُ مُخَرَّبَةَ بْنِ جَنْدَلِ بْنِ أَبِيرِ بْنِ نَهْشَلِ بْنِ دَارِمٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ , وَأُمُّهَا الْعَنَاقُ بِنْتُ الْجَبَّارِ بْنِ عَوْفِ بْنِ أَبِي حَارِثَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ غَنْمِ بْنِ تَغْلِبَ بْنِ وَائِلٍ تَزَوَّجَهَا هِشَامُ بْنُ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَخْزُومٍ فَوَلَدَتْ لَهُ أَبَا جَهْلٍ وَالْحَارِثَ ابْنَيْ هِشَامٍ ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا هِشَامُ بْنُ الْمُغِيرَةِ فَخَلَفَ عَلَيْهَا بَعْدَهُ أَخُوهُ أَبُو رَبِيعَةَ بْنُ الْمُغِيرَةِ فَوَلَدَتْ لَهُ عَيَّاشًا وَعَبْدَ اللَّهِ وَأُمَّ حُجَيْرٍ بَنِي أَبِي رَبِيعَةَ . أَسْلَمَتْ أَسْمَاءُ وَبَايَعَتْ وَقَدِمَتِ الْمَدِينَةَ وَبَقِيَتْ إِلَى خِلَافَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَوْ بَعْدَهَا
أَسْمَاءُ بِنْتُ سَلَامَةَ بْنِ مُخَرَّبَةَ بْنِ جَنْدَلِ بْنِ أَبِيرِ بْنِ نَهْشَلِ بْنِ دَارِمٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ , وَأُمُّهَا سَلْمَى بِنْتُ زُهَيْرِ بْنِ أَبِيرِ بْنِ نَهْشَلِ بْنِ دَارِمٍ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ أَسْلَمَتْ قَدِيمًا بِمَكَّةَ وَبَايَعَتْ وَهَاجَرَتْ إِلَى أَرْضِ الْحَبَشَةِ الْهِجْرَةَ الثَّانِيَةَ مَعَ زَوْجِهَا عَيَّاشِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ فَوَلَدَتْ لَهُ هُنَالِكَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَيَّاشٍ .
أُمُّ سِبَاعٍ
مَاوِيَّةُ مَوْلَاةُ حُجَيْرِ بْنِ أَبِي إِهَابٍ وَهِيَ الَّتِي كَانَ خُبَيْبُ بْنُ عَدِيٍّ مَحْبُوسًا فِي بَيْتِهَا بِمَكَّةَ حَتَّى تَخْرُجُ الْأَشْهُرَ الْحُرُمَ فَيَقْتُلُوهُ وَكَانَتْ تُحَدِّثُ بِقِصَّتِهِ بَعْدُ ثُمَّ أَسْلَمَتْ فَحَسُنَ إِسْلَامُهَا فَكَانَتْ تَقُولُ : وَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ أَحَدًا خَيْرًا مِنْ خُبَيْبٍ لَقَدِ اطَّلَعْتُ عَلَيْهِ مِنْ صِيرِ الْبَابِ وَإِنَّهُ لَفِي الْحَدِيدِ مَا أَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ حَبَّةَ عِنَبٍ تُؤْكَلُ وَإِنْ فِي يَدِهِ لِقِطْفُ عِنَبٍ مِثْلُ رَأْسِ الرَّجُلِ يَأْكُلُ مِنْهُ وَمَا هُوَ إِلَّا رِزْقُ اللَّهِ وَكَانَ خُبَيْبٌ يَتَهَجَّدُ بِالْقُرْآنِ فَكَانَ يَسْمَعُهُ النِّسَاءُ فَيَبْكِينَ وَيُرَقِّقْنَ عَلَيْهِ ، قَالَتْ : فَقُلْتُ لَهُ يَا خُبَيْبُ هَلْ لَكَ مِنْ حَاجَةٍ ؟ فَقَالَ : لَا إِلَّا أَنْ تَسْقِينِيَ الْعَذْبَ وَلَا تُطْعِمِينِي مَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَتُخْبِرِينِي إِذَا أَرَادُوا قَتْلِي . فَلَمَّا انْسَلَخْتِ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ وَأَجْمَعُوا عَلَى قَتْلِهِ أَتَيْتُهُ فَأَخْبَرْتُهُ فَوَاللَّهِ مَا رَأَيْتُهُ اكْتَرَثَ لِذَلِكَ وَقَالَ : ابْعَثِي إِلَيَّ بِحَدِيدَةٍ أَسْتَصْلِحُ بِهَا ، قَالَتْ : فَبَعَثْتُ إِلَيْهِ بِمُوسَى مَعَ ابْنِي أَبِي حُسَيْنٍ ، قَالَ : وَكَانَتْ تَحْضُنُهُ وَلَمْ يَكُنِ ابْنَهَا وِلَادَةً ، قَالَتْ : فَلَمَّا وَلَّى الْغُلَامُ قُلْتُ : أَدْرَكَ وَاللَّهِ الرَّجُلُ ثَأْرَهُ أَيَّ شَيْءٍ صَنَعْتُ بَعَثْتُ هَذَا الْغُلَامَ بِهَذِهِ الْحَدِيدَةِ فَيَقْتُلُهُ وَيَقُولُ رَجُلٌ بِرَجُلٍ فَلَمَّا أَتَاهُ ابْنِي بِالْحَدِيدَةِ تَنَاوَلَهَا مِنْهُ ثُمَّ قَالَ مُمَازِحًا لَهُ : وَأَبِيكَ إِنَّكَ لَجَرِيءٌ , أَمَا خَشِيَتْ أُمُّكَ غَدْرِي حِينَ بَعَثَتْ مَعَكَ بِحَدِيدَةٍ وَأَنْتُمْ تُرِيدُونَ قَتْلِي ، قَالَتْ مَاوِيَّةُ : وَأَنَا أَسْمَعُ ذَلِكَ فَقُلْتُ : يَا خُبَيْبُ إِنَّمَا ائْتَمَنْتُكَ بِأَمَانِ اللَّهِ وَأَعْطَيْتُكَ بِإِلَهِكَ وَلَمْ أُعْطِكَ لِتَقْتُلَ ابْنِي ، فَقَالَ خُبَيْبٌ : مَا كُنْتُ لِأَقْتُلَهُ وَمَا نَسْتَحِلُّ فِي دِينِنَا الْغَدْرَ ، قَالَتْ : ثُمَّ أَخْبَرْتُهُ أَنَّهُمْ مُخْرِجُوهُ فَقَاتِلُوهُ بِالْغَدَاةِ ، قَالَتْ : فَأَخْرَجُوهُ فِي الْحَدِيدِ حَتَّى انْتَهَوْا بِهِ إِلَى التَّنْعِيمِ وَخَرَجَ مَعَهُ الصِّبْيَانُ وَالنِّسَاءُ وَالْعَبِيدُ وَجَمَاعَةُ أَهْلِ مَكَّةَ فَلَمْ يَتَخَلَّفْ أَحَدٌ إِمَّا مَوْتُورٌ فَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَتَشَافَى بِالنَّظَرِ مِنْ وِتْرِهِ وَإِمَّا غَيْرُ مَوْتُورٍ فَهُوَ مُخَالِفٌ لِلْإِسْلَامِ وَأَهْلِهِ فَلَمَّا انْتَهَوْا إِلَى التَّنْعِيمِ وَمَعَهُ زَيْدُ بْنُ الدَّثِنَةِ أُمِرُوا بِخَشَبَةٍ طَوِيلَةٍ فَحُفِرَ لَهَا فَلَمَّا انْتَهَوْا بِخُبَيْبٍ إِلَى خَشَبَتِهِ ، قَالَ : هَلْ أَنْتُمْ تَارِكِيَّ فَأُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ؟ قَالُوا : نَعَمْ , فَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ أَتَمَّهُمَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يُطَوِّلَ فِيهِمَا ، أَخْبَرَنَا بِهَذَا كُلِّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، عَنْ رِجَالِهِ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ
أُمُّ طَارِقٍ مَوْلَاةُ سَعْدٍ
أُمُّ فَرْوَةَ جَدَّةُ الْقَاسِمِ بْنِ غَنَّامٍ
مَيْمُونَةُ بِنْتُ كَرْدَمٍ
مَيْمُونَةُ بِنْتُ سَعِيدٍ مَوْلَاةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أُمُّ الْحُصَيْنِ الْأَحْمَسِيَّةُ
أُمُّ جُنْدُبٍ الْأَزْدِيَّةُ وَهِيَ أُمُّ سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْأَحْوَصِ ، أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَتْ عَنْهُ
أُمُّ حَكِيمِ بِنْتُ وَدَاعٍ الْخُزَاعِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيثَ عِدَّةً .
أُمُّ مُسْلِمٍ الْأَشْجَعِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا
أُمُّ كَبْشَةَ امْرَأَةُ مِنْ قُضَاعَةَ أَسْلَمَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا .
أُمُّ السَّائِبِ أَدْرَكَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَسْلَمَتْ .
قُتَيْلَةُ بِنْتُ صَيْفِيٍّ الْجُهَنِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا .
سَلَّامَةُ بِنْتُ الْحُرِّ أَسْلَمَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا .
يُسَيْرَةُ جَدَّةُ حُمَيْضَةَ بِنْتِ يَاسِرٍ أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا .
سَرَّاءُ بِنْتُ نَبْهَانَ الْغَنَوِيَّةُ أَسْلَمَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ أَحَادِيثَ .
رُزَيْنَةُ خَادِمُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْلَمَتْ وَرَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيثَ . أَخْبَرَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلِيلَةَ بِنْتِ الْكُمَيْتِ الْعَتَكِيَّةِ , عَنْ أُمِّهَا أَمِينَةَ عَنْ أَمَةِ اللَّهِ بِنْتِ رُزَيْنَةَ ، عَنْ رُزَيْنَةَ ، وَكَانَتْ خَادِمَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَتْ عَنْهُ أَحَادِيثَ فِي صَوْمِ عَاشُورَاءَ وَفِي الدَّجَّالِ وَغَيْرِ ذَلِكَ
قَيْلَةُ أُمُّ بَنِي أَنْمَارٍ رَوَتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدِيثًا .
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>