الرئيسية
أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني
بيان خطأ من أخطأ على الشافعي للبيهقي
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام
المرض و الكفارات لابن أبي الدنيا
المنامات لابن أبي الدنيا
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
بَابُ الْمِيمِ
مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مَلَّةَ الْمَسُوحِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، مِنَ الثِّقَاتِ ، حَدَّثَ عَنْ لُوَيْنٍ ، وَالرَّازِيِّينَ ، وَالْأَصْبَهَانِيِّينَ
مُحَمَّدُ يَحْيَى بْنِ مَنْدَه بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ سَنْدَةَ بْنِ بُطَّةَ بْنِ أُسْتَنْدَارَ وَأُسْتَنْدَارُ سِمَةٌ لِلْجَيْشِ ، وَأُسْتَنْدَارُ اسْمُهُ الْفَيْرَزَانُ بْنُ جَهَارَ بُخْتَ . أَسْلَمَ وَقْتَ الْفَتْحِ ، وَكَانَ عَلَى بَعْضِ أَعْمَالِ الْبَلَدِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْعَبْدِيُّ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَثَلَاثِمِائَةٍ ، وَاسْمُ مَنْدَهْ إِبْرَاهِيمُ ، مَنْدَهْ لَقَبٌ . قَالَ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ : سَمِعْتُ خَالِيَ يَقُولُ : كَتَبَ أَبُو بَكْرِ بْنُ صَدَقَةَ عَنِّي أَحَادِيثَ جَبْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى . وَرَوَى عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْجَارُودِ ، وَحَضَرَ مَجْلِسَهُ وَسَمِعَ مِنْهُ عَلِيُّ بْنُ رُسْتُمَ وَالْمَشَايِخُ أَوَّلُ مَا ابْتَدَأَ فِي قِرَاءَةِ فَوَائِدِهِ ، وَكَانَ يُنَازِعُ أَبَا مَسْعُودٍ فِي حَدَاثَتِهِ ، رَوَى عَنِ الْعِرَاقِيِّينَ ، وَالْأَصْبَهَانِيِّينَ ، أَدْرَكَ سَهْلَ بْنَ عُثْمَانَ ، وَكَتَبَ عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ ، وَهَنَّادِ بْنِ السَّرِيِّ
مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ أَيُّوبَ بْنِ سَعِيدٍ أَبُو جَعْفَرٍ الْأَخْرَمُ مَوْلًى لِقُرَيْشٍ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَثَلَاثِمِائَةٍ ، وَقَطَعَ عَنِ التَّحْدِيثِ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِينَ لِاخْتِلَاطِهِ ، كَانَ مِنَ الْحُفَّاظِ ، مُقَدَّمًا فِيهِمْ ، شَدِيدًا عَلَى أَهْلِ الزَّيْغِ وَالْبِدْعَةِ ، كَانَ مِمَّنْ يَتَفَقَّهُ فِي الْحَدِيثِ وَيَفْتِي بِهِ . قَالَ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ : سَأَلَنِي عَنْهُ بِبَغْدَادَ هَيْثَمٌ الدُّورِيُّ ، وَقَاسِمٌ الْمُطَرِّزُ ، وَالْبَرْدِيجِيُّ
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رُسْتَةَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عُمَرَ بْنِ زَيْدٍ الضَّبِّيُّ الْمَدِينِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ كَتَبَ مَعَ خَالِهِ أَبِي الْحُسَيْنِ بْنِ مَخْلَدٍ بِفَائِدَةِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أُورُمَةَ عَنِ الْعِرَاقِيِّينَ ، وَسَمِعَ مِنَ الرَّازِيِّينَ ، وَالْأَصْبَهَانِيِّينَ ، وَكَانَ الشَّاذَكُونِيُّ ، نَازِلًا عَلَيْهِمْ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَثَلَاثِمِائَةٍ . حَدَّثَنَا عَنْهُ الْقَاضِي ، وَأَبُو إِسْحَاقَ بْنُ حَمْزَةَ ، وَأَبُو مُحَمَّدٍ ، وَالنَّاسُ
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَبِيبٍ الْأَسَدِيُّ أَبُو بَكْرٍ تُوُفِّيَ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، كَانَ مِنْ أَئِمَّةِ الْقُرَّاءِ ، سَمِعَ مِنَ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ أَبَانَ ، وَإِسْحَاقَ بْنِ أَبِي إِسْرَائِيلَ
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُوسِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْأَسْوَدِ بْنِ الصَّلْتِ أَبُو الْحَسَنِ الثَّقَفِيُّ الطَّحَّانُ فَقِيهٌ مُنَاظِرٌ ، سَمِعَ مِنِ ابْنِ زُغْبَةَ ، وَأَبِي مُصْعَبٍ ، وَدَخَلَ مِصْرَ مَعَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَتَّوَيْهِ ، تُوُفِّيَ بَعْدَ الثَّلَاثِمِائَةِ
مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبَرَاءِ الْبَغْدَادِيُّ أَبُو الْحَسَنِ قَدِمَ مَعَ الْمُوَفَّقِ ، وَكَانَ يَخْطُبُ فِي الْجَامِعِ سَنَةَ سِتٍّ وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، حَدَّثَ عَنِ الْمُعَافَى بْنِ سُلَيْمَانَ ، وَعَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ
مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ زِيَادِ بْنِ عَجْلَانَ الْأَبْهَرِيُّ أَبُو الشَّيْخِ سَكَنَ بَغْدَادَ ، وَتُوُفِّيَ بِهَا سَنَةَ سِتٍّ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو هِشَامٍ الْمَلَطِيُّ قَدِمَ قَبْلَ الثَّلَاثِمِائَةِ ، يَرْوِي عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ ، ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ ، حَدَّثَ عَنْهُ أَبُو عَلِيِّ بْنُ عَاصِمٍ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَحْمُودِ بْنِ كُوفِيٍّ
مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ حَمَّادٍ الْأَصْبَهَانِيُّ يَرْوِي عَنْ حَيَّانَ بْنِ بِشْرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ النَّوْفَلِيُّ الْبَغْدَادِيُّ قَدِمَ أَصْبَهَانَ
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْوَرَّاقُ الْأَصْبَهَانِيُّ يَرْوِي عَنْ سَلَمَةَ بْنِ شَبِيبٍ
مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْأَشْعَرِيُّ الْأَصْبَهَانِيُّ يَرْوِي عَنْ مُجَاشِعِ بْنِ عَمْرٍو
مُحَمَّدُ بْنُ الْفَيْرَزَانِ أَبُو الْهَيْثَمِ الْمُعَدَّلُ يُعْرَفُ بِمَمْشَاذَ أَصْبَهَانِيٌّ ، ذَكَرَهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ وَكَتَبَ عَنْهُ
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَخْلَدٍ أَبُو الْحُسَيْنِ خَالُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رُسْتَةَ ، يُعْرَفُ بِصَاحِبِ الشَّافِعِيِّ ، وَرَّاقُ الرَّبِيعِ بْنِ سُلَيْمَانَ ، تُوُفِّيَ بِمِصْرَ قَبْلَ التِّسْعِينَ ، رَوَى عَنْهُ الْفَضْلُ بْنُ الْخَصِيبِ ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ رَاشِدٍ ، رَوَى عَنْ قُتَيْبَةَ بْنِ سَعِيدٍ ، وَالشَّامِيِّينَ : كَثِيرِ بْنِ عُبَيْدٍ ، وَالْخَبَائِرِيِّ وَغَيْرِهِمْ ، حَدَّثَ عَنْهُ ابْنُ جَوْصَا
مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ سَعِيدٍ الْأَصْبَهَانِيُّ قَدِيمُ الْمَوْتِ ، حَدَّثَ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُكْرَمٍ
مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ صَالِحٍ الْعُقَيْلِيُّ أَبُو بَكْرٍ الْفَابْزَانِيُّ تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ ، حَدَّثَ عَنْهُ أَبُو عُثْمَانَ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، رَوَى عَنْ دُحَيْمٍ ، وَهِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ وَغَيْرِهِمَا
مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى أَبُو جَعْفَرٍ صَنَّفَ الْأَبْوَابَ وَالْكُتُبَ ، ارْتَحَلَ إِلَى الْيَمَنَ قَدِيمًا ، حَدَّثَ عَنْهُ عَبْدَانُ
مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ سَهْلَوَيْهِ الْأَدَمِيُّ الْأَصْبَهَانِيُّ أَبُو جَعْفَرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ الْعُقَيْلِيُّ حَدَّثَ بِالْبَصْرَةِ
مُحَمَّدُ بْنُ أَسَدِ بْنِ يَزِيدَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ كَانَ مِنَ الْمُعَمَّرِينَ ، مُسْتَجَابُ الدَّعْوَةِ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، سَمِعَ مِنْ أَبِي دَاوُدَ الطَّيَالِسِيِّ مَجْلِسًا ، وَسَمِعَ مِنَ هُرَيْمِ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى الْأَسَدِيِّ حَدِيثًا وَاحِدًا ، وَكَانَ مُقْعَدًا
مُحَمَّدُ بْنُ عَاصِمِ بْنِ يَحْيَى أَبُو عَبْدِ اللَّهِ كَاتِبُ الْقَاضِي تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، يَتَفَقَّهُ لِلشَّافِعِيِّ ، صَنَّفَ كُتُبًا كَثِيرَةً ، رَوَى عَنِ الْمِصْرِيِّينَ وَالْأَصْبَهَانِيِّينَ
مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ أَبُو هَاشِمٍ قَدِمَ أَصْبَهَانَ ، ذَكَرَهُ الْمُتَأَخِّرُ ، وَهُوَ الْمَلَطِيُّ ، وَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ
مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ أَبُو مُسْلِمٍ الْفَقِيهُ كَثِيرُ الْحَدِيثِ ، ثِقَةٌ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، يَرْوِي عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَمْرٍو ، وَأَبِي أَيُّوبَ الشَّاذَكُونِيِّ وَالْعِرِاقِيِّينَ ، كَتَبَ بِالْعِرَاقِ بِفَائِدَةِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أُورُمَةَ
مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ مَاوِنْدَادَ الثَّقَفِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْوَشَّاءُ شَيْخٌ صَدُوقٌ ، يَرْوِي عَنْ زَيْدِ بْنِ الْحَرِيشِ ، وَطَالُوتِ بْنِ عَبَّادٍ ، وَعَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ غِيَاثٍ ، وَلُوَيْنٍ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ
مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرِ بْنِ إِلْيَاسَ بْنِ بَنَانٍ أَبُو جَعْفَرٍ الْحَافِظُ الْخُوَارِزْمِيُّ يُعْرَفُ بِمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَلِيِّ ، ابْنُ أَخِي كَاجَوَيْهِ ، قَدِمَ أَصْبَهَانَ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، صَاحِبُ غَرَائِبَ ، كَثِيرُ الْحَدِيثِ ، كَتَبَ عَنْهُ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ حَمْزَةَ ، وَأَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ بِأَصْبَهَانَ وَبِبَغْدَادَ ، وَهُوَ خَتَنُ عُمَرَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ أَبِي الْأَذَانِ الْحَافِظُ ، أَصْلُهُ مِنْ عَسْكَرِ سَامِرَّا
مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْخَشُوعِيُّ أَسْتَاذُ الْوَرِعِينَ وَالْقُرَّاءِ ، كَتَبَ الْكَثِيرَ ، تُوُفِّيَ قَبْلَ الثَّلَاثِمِائَةِ
مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو بَكْرٍ
مُحَمَّدُ بْنُ مِسْوَرِ بْنِ إِشْكِيبٍ الْمَدِينِيُّ رَوَى عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ بَكَّارٍ ، وَعَبَّاسِ بْنِ يَزِيدَ
مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْذِرِ بْنِ يَزِيدَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَصْبَهَانِيٌّ
<<
<
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
>
>>