الرئيسية
السنن الكبير للبيهقي
التوكل على الله لابن أبي الدنيا
المنتقى من كتاب الطبقات لأبي عروبة الحراني
المنامات لابن أبي الدنيا
نسخة وكيع عن الأعمش
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
كِتَابُ الْعِتْقِ
بَابُ فَضْلِ إِعْتَاقِ النَّسَمَةِ وَفَكِّ الرَّقَبَةِ
بَابٌ : أِيُّ الرِّقَابِ أَفْضَلُ .
بَابٌ : فَضْلُ الْعِتْقِ فِي الصِّحَّةِ .
بَابٌ : مَنْ أَعْتَقَ مِنْ مَمْلُوكِهِ شِقْصًا .
بَابٌ : مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ وَهُوَ مُوسِرٌ .
بَابٌ : مَنْ قَالَ : يَكُونُ حُرًّا يَوْمَ تَكَلَّمَ بِالْعِتْقِ .
بَابٌ : مَنْ قَالَ : يُعْتِقُ بِالْقَوْلِ وَيَدْفَعُ الْقِيمَةَ .
بَابٌ : مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ وَهُوَ مُعْسِرٌ .
بَابٌ : حُكْمُ الْمُعْتَقِ نِصْفُهُ .
بَابٌ : مَا جَاءَ فِيمَنْ أَعْتَقَ جَارِيَةً حُبْلَى أَوْ أَعْتَقَ حَمْلَهَا
بَابٌ : مَنْ قَالَ فِي الْمُعْسِرِ : يُسْتَسْعَى الْعَبْدُ فِي نَصِيبِ
بَابٌ : مَنْ أَعْتَقَ نَصِيبَهُ مِنْ مَمْلُوكٍ فِي مَرَضِ مَوْتِهِ .
بَابٌ : عِتْقُ الْعَبِيدِ لَا يَخْرُجُونَ مِنَ الثُّلُثِ .
بَابٌ : إِثْبَاتُ اسْتِعْمَالِ الْقُرْعَةِ .
بَابٌ : مَنْ يُعْتِقُ بِالْمِلْكِ .
بَابٌ : مَنْ قَالَ : لِعَبْدِهِ : أَنْتَ حُرٌّ عَلَى أَنَّ