الرئيسية
أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني
صحيح البخاري
الزهد لأحمد بن حنبل
صحيح ابن خزيمة
شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
بَابُ النُّونِ
نَافِعُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نُعَيْمٍ الْقَارِئُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَقِيلَ : أَبُو رُوَيْمٍ
نَافِعٌ أَبُو صَالِحٍ الْخَادِمُ مَوْلَى الْقَاضِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ أَوْ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ ، كَانَ يَصُومُ النَّهَارَ وَيَقُومُ اللَّيْلَ ، وَيَتَصَدَّقُ بِمَا يَسْتَغِلُّ مِنْ دَخْلِهِ عَلَى الْمَسَاكِينِ وَيَقْتَصِرُ فِي الْإِفْطَارِ عَلَى مَا يُطْلِقُ لَهُ مَوْلَاهُ
نَهْشَلُ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو سَعِيدٍ التِّرْمِذِيُّ قَدِمَ أَصْبَهَانَ ، يَرْوِي عَنِ الضَّحَّاكِ النُّسْخَةَ ، وَعَنِ الْأَعْمَشِ ، وَعَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدَ
نِزَارُ
النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ حُطَيْطِ بْنِ عُقْبَةَ بْنِ خُثَيْمِ بْنِ وَائِلِ بْنِ مَهَانَةَ بْنِ تَيْمِ اللَّهِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ أَبُو الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا بِنَسَبِهِ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ، وَقَالَ : قَرَأْتُهُ عَلَى بَابِ دَارِهِ . أَحَدُ الْعُبَّادِ وَالزُّهَّادِ وَالْفُقَهَاءِ ، زَهِدَ فِي ضِيَاعِ أَبِيهِ لِمُلَابَسَتِهِ بِالسُّلْطَانِ ، كَانَ يَتَفَقَّهُ عَلَى مَذْهَبِ الثَّوْرِيِّ ، وَجَالَسَ أَبَا حَنِيفَةَ ، رَوَى عَنْ ثَلَاثَةٍ مِنَ التَّابِعِينَ فِيمَا ذَكَرَهُ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ : عِمْرَانَ بْنِ حُدَيْرٍ ، وَدَاوُدَ بْنِ قَيْسٍ ، وَأَبِي خَلْدَةَ ، وَعُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، وَسَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ ، وَرَبَاحِ بْنِ أَبِي مَعْرُوفٍ ، سَمِعَ الثَّوْرِيَّ ، وَمَالِكًا ، وَمِسْعَرًا ، وَمَالِكَ بْنَ مِغْوَلٍ ، وَشُعْبَةَ ، وَوَرْقَاءَ ، وَابْنَ أَبِي ذِئْبٍ ، وَعَلِيَّ بْنَ صَالِحٍ الْمَكِّيَّ ، وَعَاصِمًا الْعُمَرِيَّ ، وَعِمْرَانَ الْقَطَّانَ ، وَأَبَا جَعْفَرٍ الرَّازِيَّ ، وَحَدَّثَ بِالْبَصْرَةِ ، وَكَتَبَ عَنْهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ وَحَدَّثَ عَنْهُ ، وَأَبُو عُمَرَ الضَّرِيرُ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمِنْهَالِ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي سُوَيْدٍ ، وَيَحْيَى بْنُ حَكِيمٍ ، وَذَكَرَ أَنَّهُ ابْنُ عَمِّ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ . كَانَ مِمَّنْ يَنْتَحِلُ السُّنَّةَ ، جَالَسَ أَبَا حَنِيفَةَ ، وَرَوَى عَنْهُ ، تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِينَ وَمِائَةٍ ، وَقِيلَ سَنَةَ سَبْعٍينَ ، رَوَى عَنْهُ مِنْ أَئِمَّةِ أَصْبَهَانَ وَأَعْلَامِهَا : أَبُو سُفْيَانَ صَالِحُ بْنُ مِهْرَانَ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ أَيُّوبَ الْفُرْسَانِيُّ ، وَعَامِرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ نَزِيلَ الْكَرَجِ ، وَيُوسُفُ بْنُ مِهْرَانَ ، وَغَيْرُهُمْ
النَّضْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَزْدِيُّ أَبُو غَالِبٍ كُوفِيٌّ قَدِمَ أَصْبَهَانَ ، لَمْ يُحَدِّثْ عَنْهُ إِلَّا عَامِرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، رَوَى عَنْ مَالِكٍ ، وَأَبِي حَنِيفَةَ وَحَفْصِ بْنِ سُلَيْمَانَ ، وَسُلَيْمٍ مَوْلَى الشَّعْبِيِّ ، وَزَائِدَةَ ، وَسُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ
النَّضْرُ بْنُ هِشَامِ بْنِ رَاشِدٍ الْأَصْبَهَانِيُّ أَبُو مُحَمَّدٍ الْمُكْتِبُ يَرْوِي عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَيُّوبَ ، وَالْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ ، وَبَكْرِ بْنِ بَكَّارٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ الْعَوَقِيِّ ، وَالْحُمَيْدِيِّ
النَّضْرُ بْنُ سَلَمَةَ الْمُكْتِبُ
نَجَبَةُ بْنُ ثَوَابٍ الرَّمْلِيُّ ذَكَرَهُ حَمْزَةُ بْنُ الْحَسَنِ فِي كِتَابِ أَصْبَهَانَ فِيمَنْ حَدَّثَ بِأَصْبَهَانَ
نَصْرُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَافِظُ الْبَغْدَادِيُّ يُعْرَفُ بِنَصْرَكَ الْكِنْدِيُّ قَدِمَ أَصْبَهَانَ
نَصْرٌ مَوْلَى أَحْمَدَ بْنِ رُسْتَةَ أَبُو مَنْصُورٍ يَرْوِي عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عِصَامٍ ، وَأَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى الْمُؤَدِّبِ ، تُوُفِّيَ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ
نَصْرُ بْنُ دِينَارِ بْنِ رُسْتَةَ وَالِدُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرِ بْنِ دِينَارٍ ، حَدَّثَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْخَبِيرِيِّ ، عَنْ وَكِيعٍ ، حَدَّثَ عَنْهُ أَبُو سَعِيدٍ الزَّعْفَرَانِيُّ
نَصْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَصْرِ بْنِ خَالِدٍ الْفَقِيهُ أَبُو مُحَمَّدٍ يُعْرَفُ بِابْنِ نَصْرَوَيْهِ كَانَ يُفْتِي عَلَى مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ فِي الْجَامِعِ عِشْرِينَ سَنَةً
نَصْرَوَيْهِ الْمَدِينِيُّ الْعَابِدُ أَبُو صَالِحٍ
نُوحُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأزدي رَوَى عَنْهُ عَلِيُّ بْنُ بِشْرٍ
نُوحُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ مِرْدَاسٍ أَبُو مُسْلِمٍ السُّلَمِيُّ كَانَ عِنْدَهُ كُتُبُ الشَّافِعِيِّ عَنِ الْمِصْرِيِّينَ : يُونُسَ ، وَالرَّبِيعَ ، وَعَنِ الْعِرَاقِيِّينَ ، خَرَجَ إِلَى شِيرَازَ ، تُوُفِّيَ بِهَا سَنَةَ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَتَيْنِ
نَجْمٌ مَوْلَى مُحَمَّدِ بْنِ بَكَّارٍ الْفَقِيهِ
نَاجِيَةُ بْنُ سَدُوسٍ أَبُو الْقَاسِمِ سَكَنَ قَرْيَةَ طِهْرَانَ وَلَهُ بِهَا عَقِبٌ وَدَارٌ وَضِياعٌ مَشْهُورَةٌ بِهِ ، وَكَانَ كَبِيرًا فِي التُّنَّاءِ وَأَرْبَابِ الضِّيَاعِ ، حَدَّثَ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ تَمِيمٍ